#مآريا
بعد أن أنهيت طعامي صعدت لغرفتي لا أعرف لما صعدت ولكن إنه فراغ فتحت باب الغرفة وجت هاتفي يضئ نوره إن شخص ما يتصل والرقم غريب
سأرد من الممكن أن تكون أريڤل فهي دائماً تغير أرقامها قمت بالرد
*المكالمة*
مآريا : مرحباً مآريا جوردن معك
المتصل : مرحباً مآريا كيف حالك إشتقت لكِ
مآريا : عفواً من أنت؟!
المتصل : لهذه الدرجة أنا سئ ولا أتصل بكِ نسيتي صوتي أنا لوي يأمآري
مآريا : لو أنا آسفة عزيزي حقاً حمقاء وأنت تعرف أسفة إشتقت لكَ أيضاً كيف حالك ؟!
لوي: أنا بخير الحمد للرب كيف حالك بالعام الجديد وعمي جوردن والخالة چين وداني كيف حالهم
مآريا :بخير كلنا بخير أنا حقاً أريد رؤيتك متي تأتي أنت تعلم أنه صعب علي.. أقصد علينا بأن تغيب كل هذه المده
لوي : أقسم ليس بيدي العمل هنا مثل الجبال يا مآري لكن أعدك سأزورك قريباً جداً
*حبيبي مع من تتحدث*
اللعنه من اللعينه هذه حبيبي هل سمعت خطأ -_-
مآريا : أظن أن أحد من العمل يناديك صحيح
لوي : أجل سأتصل بكي ليلاً وداعاً الأن عزيزتي
مآريا : حسناً وداعاً
ودعنا بعضنا البعض ثم أقفل كل منا الخط من تلك اللعيىنهه أي حبيب هل لوي إرتبط لاااااا بالتأكيد سمعت خطأ وما دخلي أساساً لما مهتمية لأمره هكذا
لا لوي إرتبط واللعنه مآري لما تفكرين به هل هو حبيبك مثلاً لااا أحتمل من هذه ≥﹏≤ لا لوي لم يرتبط لم يرتبط لم يرتبط أريد أن أعلم حقاً لما أنا
مهتميه لأمره واللعنه فليرتبط وبنفس الوقت أشعر بالغيرة غيرة ما الذي أتفوه به حسناً إهدئي إهدئي
سمعت أمي تناديني لكي نذهب حسناً فكري بشئ
أخر لأعود للعن تلك الزيارة وأنسي الموضوع خرجت من غرفتي ونزلت من علي السلم وحين نزلت كانت ستصيح أمي بسبب ملابسي لأنها تعتقد أنني بدلتها
"قبل أن تصرخي أنا حقاً غاضبة الأن ولو تكلمت مع أحد الأن سوف أحدث مشاكل" قلتها بسرعة كبيرة
حتي أمي صمتت وهذا ليس من العادة خرجنا وأوقفت أمي سيارة أجرة وركبنا وصفت له الطريق
لنذهب لتلك التي تدعي آن انا حتي لا اعرفها لما
يحدث لي هذا ياإلهي ما لاحظته أن آن بعيدة لأنها قريبة من القرية المجاورة فهي لا يوجد بها
مزارعين او اي شئ من هذا فقط بيوت فخمة
ومحلات وجبات سريعة ومعلبات وأشياء من هذا القبيل جميع من بالمدينة أغنياء وحياتهم مبهرجة
وأنا أكره ذلك أحب الحياة البسيطة لست مثل
الاحمق الوسيم ذا الغمازتان الذي يدعي هاري لحظة بما تفوهت لتوي ما الذي يحدث لي اليوم واللعنه تلك المكالمة المشؤمة قلبت يومي اللعين اووف
أريد شوكلاه لكي أهدأ بعد فترة وصلنا أمرت امي السائق بأن يصف عند بيت أبيض كبير
ضخم للغاية ودفعت له وخرجنا من السيارة دخلنا من بوابه حديدية كبيرة المسافة طويله
لبيتها أولا ثانيا الحديقة مذهلة انها كبيرة عملوها الزهور والأشجار إن آن قرية لم أكن أعلم
ذلك أبدا بدأ الأمر يتغير من سره قليلا وصلنا ضغطت امي علي الجرس فتحت لنا خادمة
أظن لانها ترتدي ما يدل علي ذلك أدخلتنا غرفة الضيوف كانت فخمة للغاية فجميع
المفروشات من الحرير والفضة والمجوهرات اشياء قيمة كلها انا لا اعرفها كثيرا لانني لا احبها
اساسا لما لا يتبسطون هؤلاء الأغنياء حسنا دخلت علينا إمرأة ورحبت لوالدتي هم يتعانقون
ويقبلون بعضهم البعض أظن أنها آن حيث عندما راتني قالت
آن "مآريا عزيزتي انت أجمل مما وصفت لي والدتك"
"شكرا لك ^_^"
آن " أتعلمين عندي ولدا بعمرك يدعي هارولد وفتاة تدعي جيما أكبر منكما سنا"
"أجل أخبرتني أمي بذلك ولكن أين هم "
آن" هارولد لم يعد من المدرسة يلهو مع أصدقائه لكن إتصلت به لكن جيما ب نيويورك"
لم انطق بجملتي حتي جاءت الخادمة وهي تقول انا السيد الصغير قد عاد ويريدها حتي أخبرتها آن بأن يأتي لتلك الغرفة
أود أخباركم لأنني أتحرق شوقا لرؤيته من الممكن أن يكون صديق جديد او انه لا يشبه
الفتيان المراهقين أشعر انه لطيف بدون رؤيته بسبب كلام والدته
اخرجي من تفكيري آن وهي تقول تفضل يا صغيري دخل إلتفت لانني كنت أعطيه ظهري
........
حسنا اللعنه واللعنه وما هذا وكيف ذلك ومتي حدث بالتاكيد أخطأنا بالمنزل هذا لن يحدث
سأخبركم حسنا أنه هاري لما يحدث لي هذا إنه أسوأ يوم مر علي ...........
ً................................................................................................................
............................................
بارت رخم عارفة وقصير -_-
البارت الجاي هيبقي أطول وفي أحداث أكتر ^_^
أنت تقرأ
I Love Them L.T
Teen Fictionأحببتك طوال حياتي أنت كنت ومازلت فتي أحلامي جنونك نظرتك للحياة عفويتك عقلك الطائش فوضويتك أنت كل شي بالنسبه لي أنت عقلي الذي أفكر به أنت روحي التي أعيش بفضلها انت هوائي الذي أتنفسه أيها المثالي .
