البارت{17}

14.4K 82 38
                                    

.(هل سوف تحبني
(أعدك
(هل سوف تبقى معي الى الابد
(انت زوجي بطبع
(كف عن النضر لعيناي انا أخجل
(احب عيناك
(احب ابتسامتك
.
.

انهيوك بخبث:قبلني
شيون بصدمه:هه في احلامك
انهيوك وهو يبتعد:حسنا سوف اخبره
فكر شيون بان يفعل هذا ويقبله فهو يضن ان هذا الوسيله الوحيده التي لن تبعده عن كيبوم فهو قد احبه لحد الجنون ويريد ان يتزوجه حقاً اما ثقته ب انهيوك فهي تزعزعت قليلا ولاكن مازال يريده حقاً لانه صديقه من سنين ولم يكن يتركه ولو ليوم واحد هو حقا كان سندا ل شيون حينمى ماتت امه في حادث وكذالك انهيوك لم يكن سادي وعديم الإحساس وبارد هكذا لاكن منذ ان ماتت والداه يعتقد ان الناس لا يحبون فقد الا الشهوه والممارسة يعتقد ان هذا هي الوسيله الوحيده للاستمتاع ونسيان الم الماضي نسيان والديه ليس بسهل كان هو وحيدهم ولاكن كان أباه يمارس الساديه مع امه لذالك تعلم من اباه هذا الشي الشنيع لهذا شيون يعرف كل شي عن انهيوك ولا يريد تركه
...
شيون ينادي انهيوك :هيي هيوك انا موافق على شرطك
التفت اليه انهيوك ليبتسم ويتجه راكضا ل شيون ليقفز فوقه ويقبله بعمق ليبادله شيون وهو مغمض عينيه
ابتعد انهيوك بعبوس شديد على وجهه
شيون ببرود:لماذا العبوس الم تعجبك
هيوك :لا قلت لك قبلني وانا الذي صيطرت على القبله
شيون ببرود:اقترب
اقترب انهيوك ليبدا بتقبيله بقوه ومص شفتيه ولعب بلسانه لتخرج أنأت من شفاه انهيوك تاسر وتشل أطراف من يسمعه
لاكن قطع كل هذا الاجوا المشحونة صوت دوني وكيبوم
.
دوني وهو ينادي :هييوكييي اين انت هل انت هنا
كيبوم ينادي ايضاً:شيوننااااه اين انت هيا لقد تأخر الوقت لنعد للمنزل
.
اما عند شيون وانهيوك
دفع شيون انهيوك ليصقط على الارض لاكن تدارك نفسه ووقف ليعدل نفسه
اما شيون كان مرتبك ان كان قدراه كيبوم ام لا
انهيوك اقترب ل شيون ليبستم ابتسامه جانبيه
احسنت صنعا شيون شفاهك لم تتغير
اما شيون ف تجاهل انهيوك ليبتعد عنه ويقترب الى كيبوم ليرفعه على ضهره
كيبوم بعبوس:يااا ماذا كُنتم تفعلون هناك
اما شيون فقط اكتفى بلابتسام
انهيوك :كنا نلعب قليلا هناك ولم نرا الوقت
دوني بعبوس:هيوكي انا جاءع
انهيوك بايتسامه:سوف أطعم صغيري الان تعال
امسك بيده ليذهب ويلحق بـ كيبوم وشيون
اما شيون فهو لم يتكلم بحرف واحد منذ ان تناولو الغدا
بل كانت مرسومه على ملامحه الحيره والتفكير العميق
كيبوم وهو يجلس بجانب شيون
كيبوم بقلق :حبيبي مابك كنت في الصباح على مايرام الان اشعر انك لست على طبيعتك
شيون بابتسامه:لاشي صغيري كنت افكر بان نتمشى قليلا بلخارج ونشوي اللحم على الشاطىء
كيبوم بابتسامه:اوه حقاً انت لطيف كنت تفكر كل هذا الوقت بشي بسيط يسعدني
شيون وهو ينهض :اجل حبيبي  تعال  للخارج
امسك بيد كيبوم ليسحبه للخارج لعله يقلل من تأنيب ضميره قليلا
اما عند انهيوك الذي كان يستحم  وهو غارق بتفكير

انهيوكpov...
هل مافعلته قبل قليل مع شيون صحيح
لاكن كانت رغبتي بان أقبله وان لا ينسا ذالك اليوم
لاكن لماذا حين قبلته أتى بعقلي صوره دوني
انا حقاً لا انكر حبي له واعلم ان الحب احيانا يأتي بعد عناء او بعد فقد او تضحيه
الحق كله على ابي هو الذي ارغمني على فعل هذا
اه نسيت ان أخبركم عن ابي قبل ان يُتوفى
عوده للماضي:
.
.
.
:
اه عزيزي انتبه السياره اماممككك
لااا ماهذا اين
::اصوت تحطيم زجاج  ::
دقائق ليأتي الإسعاف لاكن لسو الحض ماتت الام وبقي الأب بحاله يرثى لها
ليبداو باسعافه لاكنه رفض هذا يريد إلحاق بزوجته ويريد من ابنه ان يعتمد على نفسه لاكن هناك وصيه يريد ان يصويها ل ابنه الوحيد
.
.
انهيوك بقلق :ي الاهي لماذا تاخرو هكذا والدي لايحب ان يبقى بلخارج الى الساعه ال٢لليلا
سوف اتصل ب والدي اه مهلا من هذا الرقم الغريب
انهيوك بقلق:ايبو سيو
الطبيب:سيد هيوكجاي
انهيوك بقلق:اجل
الطبيب :حصل حادث سير لاباك ونريدك ان تاتي حالا
انهيوك بصدمه وهو واضع يديه على شفتيه:
ماذا قلت هل ابا واوما حصل لهم مكروه هل هم بخير اخبرني ارجوك
الطبيب:تعال لمستشفي.....
انهيوك ببكاء :حسنا اتي
ذهب وهو يركض بسرعه وعيناه كانت مليئه بالدموع الرؤيه كانت صعبه عليه ليبكي بحسره وهو يقود بسرعه البرق للمستشفى
ليصل وينزل ليتجه راكضا ك المجنون داخل المشفى وهو يصرخ باسم والداه الا ان ركض له الطبيب ليخبره عن حاله اباه
انهيوك. ببكاء:اين والدي ارجوك
الطبيب بأسف :الطابق الثاني غرفه رقم123
لم يعطي الطبيب اي فرصه للتكلم ليتجه راكضا للمصعد وهو يبكي بحسره فهو شي طبيعي فقدان الام والأب ليس بشيء السهل
وصل ليدخل ويتجه راكضا لاابيه ليبكي بقهر
انهيوك ببكاء:اباااا اين اوما هل انت بخير ابا اخبرني
لي بتعب:صصغيري انا س..سوف اوصيك ..ب .و.صيه
انهيوك ببكا.ابا أريدك ان تعيش هيا لا تكن صعب المراس اعلم انك قوي
لي بتعب وبكا:انا ف فخور ب بك بني ل لانك أصبحت رجل وتعتمد على نفسك لاكن .الرب أراد نهايتي اليوم وبت تحد ديد هذا اليوم لا استطيع ا العيش ااه بني
انهيوك بفزع.ابي لا تتكلم ارجوك ابق مسترخي الا ان تنام
لي بابتسامه صفرااعتلت شفاهه مسك يد انهيوك
لي .ص صغيري وصيتي ه هي-يسعل بقوه -ان ان تتصبح س سادي
انهيوك ببكاتكلم بلا وعي:أعدك ابا سوف اصبح ما أردت لاكن ارجوك عد الي ارجوك
لي .:الملهى م مكتوب ب ا سممك
قال تلك الكلمات ليغمض عينيه سامحا لروحه ان تذهب للسماء بكل هدؤ
.
اما انهيوك فكان حقاً قلبه يتقطع لا يريد العيش بدونه لا يريد العيش بدون والداه يريد الموت ولا ان يرا هذا اليوم الذي مر عليه ك الجحيم
كان حقاً تعيس وحزين ولا ياكل لمده شهر كامل كان كثير البكاء أهمل دراسته لاكن شيون لم يتركه كان سندا له بتذالك الوقت كان يطعمه ويخرج معه كان شيون ك الأخ الأكبر بنسبه الا انهيوك الا ان تحسنت اوضاعه وعاهد نفسه حينها ان يتمسكك بوصيه اباه فهل سوف يتغير حينمى يحِب او يحَب!!
End pov
انهيوك :حسنا هذا قصه ماضيي
دوني من خلف الباب :
دوني بعبوس:هيي هيوكي هل انت بخير بداخل ان تأخرت بسباحه هكذا سوف تمرض
انهيوك وهو يلبس روب الاستحمام :حبي لقد انتهيت
انهى كلمته ليفتح الباب
دوني بعبوس:لما تأخرت كدت ان اموت من الخوف عليك
هيوك لم يرد عليه فقد استمر ينضر الى عينيه
دوني بأرتباك:كف عن النضر بتلك ألطريقه انت تخيفني
اما هيوك فلم يحتمل مشاهده شفاه دوني وهي تتحرك ليقترب ويمسك بذقنه لم يفصل بينهم انشأت ليتكلم وهي تتلامس شفاههم
انهيوك بحب:اشتقت لً شفاهك لي دونغهي
دوني بخجل واضح على وجهه:اممم هي لك ح حبيبي
انهيوك بضحك:ههههههههههه وجهك اصبح ك صلصه الطماطم
دوني ضرب صدر انهيوك بخفه:اصمت انت فقط تحب اللعبث بي
انهيوك بالم مصطنع:اوتشش لقد آلمتني يدك صغيره ولاكن ضربتها قويه
دوني بعبوس:هذا لانك تستحق
انهيوك بخبث:اقترب الى
دوني بطرف عين:لماذا
انهيوك بابتسامه:اريد امتصاص خاصتك
دوني بخجل وهو يضع يديه على وجهه:يااا قلت لك كف عن العبث مع ...ااه مم
لم يكمل بسبب شفاه انهيوك التي حاصرت شفاه ليبدا بلامتصاص لسان دوني صعودا ونزولا وكانه يضاجع فمه
دوني بخدر امسك برأس هيوك من الخلف وقربه اليه اكثر
دوني بخدر:همم اهه مم
اما يد انهيوك فبدات تتسلل الى أسفل قميص دوني لتداعب معدته الا ان وصل لحلمتيه ليقرصها بقوه
دوني فصل القبله بالم:اااه ه هيوكيي
اانهيوك بحب وعيناه معلقه بانضار دونغهي:
هل تريد المزيد حبي
او ماء دوني بخجل لاكن انهيوك لم يحتمل تلك الطافه التي تخرج من صغيره بدون منازع حمله ليلقيه على السرير بعنف ويبدا بتقبيل وامتصاص رقبته اما دونغهي فكان شكله كفيلا لكي يمارس معه انهيوك بعنف
.
رفع انهيوك راسه عن عنقه حبيبه ليهمس باذنه جاعلاً من انفاسه الحاره تلفح اذن  صغيره
انهيوك بشهوه:مارايك ان نلعب لعبه
دوني بخدر:و وما هي

احببتُ ساديّOù les histoires vivent. Découvrez maintenant