في شَهر ديسمبرْ

لنتزوج

رجاء اعدها

فقلت له :انا اعشقك

قبلني بهدوء

و بدأت قبلاته تزداد حراره

قَبل شفتي

رقبتي

كان يمتصها و يقبلها ثم امتدت قبلاته لتشمل صدري و حلمتيه ثم بطني و فخذي و اخيرا استقرت عند قضيبي

بدء بمصه و تقبيله بطريقة محترفه جعلني اخرج من عالمي لأدخل عالمه استمر على هذا النحو حتى اتيت شهوتي ثم فتح قدمي و ادخل قضيبه حتى اخره

و دفعة واحده شعرت بألم و لذه في نفس الوقت
استمر عدة دقائق حتى أتت شهوته

كان يتنفس بصعوبه من شدة التعب و الانهاك قبلني من جبهتي ثم نام بجانبي
ابعدت الملاءه عنه فبان جسده العاري بدءت امرر اناملي بهدوء على جسده ابتداء من شفتيه
رقبته
صدره
بطنه
و اخيرا بدأت اداعب شعر عانته

فقال: رومان مالذي تفعله فقلت له اتعلم مالذي اعشقه فيك

فقال ماذا؟
فقلت هذه الشعيرات الشقراء احب ان اراها دائما احب ان اداعبها و احبها عندما تلامسني تبدو جميلة و رجولية عليك

ابتسم و قال مجنون
فقلت له بحبك

سألته ويل ماذا سنفعل عندما نعود لم يبقى سوى يومان على انتهاء المؤتمر هل سيتنهي كل هذا فقال اجل
فقلت له ماذا بحق الجحيم؟
ماذا قلت ؟
فقال سينتهي كل شئ لانه انا لدي حبيب و ما افعله معك الان خيانه يجب ان لا يعرف عنها شئ فقلت له يالك من أحمق

و نهضت من السرير و دخلت للحمام فتحت الدوش و جلست تحته ابكي تفاجءت بويل دخل خلفي حاولت ان اتظاهر بأن كل شئ على مايرام لكنه عرف من نظرته الاولى لي فجاء و ضمني كنت ابكي بحرقة على صدره و انا اقول له لا تتركني ارجوك لا تتركني كان الماء بارد فعادله رومان شعرت بالدفى لا اعلم هل هو من وجوده بقربي ام من الماء المنسكب على جسدي

قبلني من شعري و ضمني بقوه بين يديه ثم بدأ بتقبيل شفتي كنت مستسلم له تماما لم اكن هكذا قبل سنتين و كلما اشعر بأنني سأفقده مرة اخرى بعد يومين يجن جنوني
اخرجني من الحمام ووضع شئ على جسدي و نمت كالاطفال

استيقظت باكرا فلم اجده مر يومان لم امارس معه الحب هو كان يعلم انها كانت اخر يومين لنا معا و لكنه كان يتعمد
ان يخرج باكرا و يأتي متأخرا ثم ينام و استمر هكذا طيلة اليومين المتبقين و في اليوم الاخير وضب حقائبه و قال لي انه سيسافر غدا