p12

3.7K 170 79
                                    


بعد عدت ساعات عاد لوسفير للمنزل نزلت الى الاسفل لئراه

ساكورا:، هل عدت

نضر الي مباشرات وكان يتجه الى اتجاهي

لوسفير:، لماذا لازلتي مستيقضه قد تئخر الوقت
ساكورا:، في الواقع لقد نمت حتى المساء لذالك انا لست نعسه لاكن هل كل شي بخير

بدأ بصعود السلالم صعدت خلفه مباشرتا

لوسفير:، وماذا عساه ان يكون غير ذالك
ساكورا:، ام حسننا

وقف لوسفير عند اكمالنا السلالم ونضر الي

ساكورا:، ماذا
لوسفير:، هل مللتي من جلوسكي في المنزل
ساكورا:، ام في الواقع انا اريد ان اتي للشركه لاكنك لم تسمح لي
لوسفير:، لقد تم الامساك باريو

توسعت عيناي ونضرت اليه بتعجب شعرت ان مشاعري ملخبط لقد تضاربت مشاعري اشعر بحزن الم سعاده وراحه لما كل هذا معى

ساكورا:، اذا هل علي ان اترك منزلك الان

ابتسمت ابتسامه حزينه محاول ان احبس دموعي لما انا حزينه لتركي منزله يجب ان اكون سعيده

لوسفير:، لااعتقد لان منزلكي محطم ولم يصلحوا اي شي منه يحتاج ان يعود كلسابق لكي تستطيعين العوده
ساكورا بحماس:، حقا
لوسفير:، ام

رفعت نفسي وعانقته بقوه وبدئت بلضحك نضره بنضره اقسم لو اني رأيت هذه النضره لكنت قد صدمت انسحرت بها بعدها شعرت بنفسي فاعدت نفسي الى الوراء وبدئت بفرك رقبتي بارتباك

ساكورا:، ام في الواقع انا اشكرك لانك لانك
لوسفير:، انسي يجب ان تنام مبكرا غدا ستئتين الى الشركه يبدو انكي اصبحتي كسوله
ساكورا:، هاه من ماذا

تركني ورحل بذهول الم يكن هو الذي قال لي ان ابقا بلمنزل والان ينعتني بلكسوله صرغت عالي

ساكورا:، ايها الاحمققققققق

تنفست الهواء بتعب من الصرغه وذهبت الى غرفتي لاكن اعتقد انه من الجيد لم يسمعني ذهبت واستلقيت على السرير نضرت بجانبي كان يضمني البارحه وهو نائم كان كلطفل اه ما بالي بماذا افكر هززت رئسي يميننا ويسارا بعدها جلست على السرير بقفزه وبدئت بضرب الوساده متخيل انها افكاري وارتميت مجددا على السرير وانا اضم الوساده اه امسكو ريو كم هذا غريب يشعرني بشعور غريب عندما اتذكر قبل فتره كنت خطيبته وكنت لا ارى غيره في عيناي هو كل عالمي والان كيف اصبح الوضع لاكني في الواقع اشعر بارتياح اشعر بان جبل من الهموم ازال من صدري اغمضت عيناي براحه بعده 5 دقائق غطيت بنوم عميق

                              《في الصباح》

فتحت عيناي على سوط الباب نضرت الى الى الباب كان لوسفير هناك عاودت اغماض عيناي وفتحها بتثاقل

الرومانسيه القاسيهWhere stories live. Discover now