غَريَبْ آقَتٌحٍـم عآلُميَ " مگتٌملُہ "

أّلَحٌبِ أّلَمََّستّحٌيِّلَ ... أّلَصٌدِيِّقِ أّلَجِدِيِّدِ

مين يونغ : انا اسف جدا هي يون لكن هذا هو الحل الوحيد ،،، عليك ان تحبي احد اخر
هناك من يحبك وينظر اليك دائما ،،
فكما نبض قلبك من قبل سينبظ من جديد
لكن ليس لي انسيني وكوني سعيده

Flash Ended

اختفى مين يونغ تاركا هي يون ودموعها
التي تنهمر على وجنتيها الم فضيع يؤلم
قلب مشاعر محطمه

عادت هي يون الى غرفتها غير مصدقه
الذي حدث هل تخلى عني بهذه السهوله هل
تركني حقا لماذا يحدث هذا لي لا اصدق

في تلك الليله لم تجف دموعها ابدا كانت تبكي بالم
تذهب للعمل وتساعد الجميع لكنها في عالم اخر ليست
معهم رغم انها تتحدث وتضحك لكنها تكون صامته وكانها
تفكر في شيء ما

سو : هي يون هيا تعالي لنتناول الطعام

هي يون اومأت بصمت وذهبت معها بهدوء
كان الجميع يتكلمون ويضحكون لكنها فقط تنظر اليهم
وترتسم الابتسامه الصغيره بين فينه والاخرى
لكنها ابتسامه بارده

هيتشول : هي يون ما رايك في ما قاله

هي يون : لا اعلم ربما يكون هذا ممتعا جدا
وقد نحضى ببعض المتعه

استغرب الجميع من كلامها فهم كانوا يتحدثون
عن مدى سوء طبخ الطبيب سو وعن ذلك اليوم
الذي طبخ لهم كيف كان الطعام سيء

هيتشول : عن ماذا تتحدثين انت ... هل انت معنا
اشك في ذلك اين كان  تفكيرك

هي يون : اسفه علي المغادره الان ارجوا المعذره

غادرت هي يون بسرعه قبل ان تنهمر دموعها
هي معهم لكن عقلها وقلبها مع مين يونغ وعن سبب
تركها مره اخرى

كانت تتذكر كل لحضه قضتها معه كانها تحدث
الان امامها كل لحضه جميله .. ابتسامه صغيره ..
مشاجراتها الدائمه معه .. عندما يغضب ويعقد حاجبيه

كل شيء يخصه محفور في قلبها كانت
تتجول بين تلك الاماكن التي كانت هي وهو فقط
جسر النافور الذي كان جميلا عندما كانا معا
الشاطئ الذي تعكس عليه اشعة الشمس لتزيده جمالا
واللعب بالمياه ....
ه