أملي

مارك ابن صاحب أكبر شركه في أميركا "نيويورك" وهو طالب بجامعه في كوريا الجنوبيه ودائماً يقول له والده ان بعد تخرجه يريده أن يتوظف عنده في الشركه ولكن مارك لايحب هذه الاعمال لانه يطمح بأن يكون عضو في فرقه كوريه وهو لديه صوت جميل ، بعد مرور سنه تخرج مارك وعاد إلى نيويورك وقال انه سيتحدث مع والده عن طموحه ولكن سبقه والده وقال له...
والد مارك : أنا كنت بأنتظارك لاتكلم معك بموضوع

مارك : نعم يا أبي ماهو

والد مارك : لقد قلت لك سبق بأني اريدك أن تعمل معي في الشركه لانني لا اريد ان تقول الناس ابني لا يساعدني -والد مارك دائماً يخاف من كلام الناس ولكنه لا يهتم لكلام ابنه-

مارك وهو حزين : أبي... ولكن قلت لك أني لست جيداً في هذه الاعمال

والد مارك : لا بأس يامارك ستتعلم من الموظفين عندما تتخالط معهم

مارك : أبي هل يمكننا أن نتكلم بهذا الموضوع لاحقاً؟

والد مارك : أبني أنا اريد مصلحتك لا أكثر!!

مارك وهو غاضب  : وأنا أرا أن مصلحتي بعيداً عن هذا المجال

بكمله اذا عجبكم 💗.