سيد ألعنفوان ألآسر ...
أذكر في صبا الأمنيات
تمنيتك
ورفيقاتي إشتهينك طلتك تلك
وتزوجنك سراً
وأنجبن منك أولاداً لم ترهم
لهم عيناك
وجينات غضبك
وشعاراتك وقضاياك
وذاك ألعنفوان ألآسر
ثم يوم كبرت وفهمت العالم
وكبرت أنت .... وتغيرت
أقسمت بأولادي ألمجهضين منك
وبخيبتي فيك ألا أراك ........
أحلام مستغانمي : عليك أللهفه