♥☆مواقف محرجه☆ ♥

6.1K 132 29
                                    

ركبت السياره الى جانبه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ركبت السياره الى جانبه ....
دخلو للسوبر ماركت ...تسوقو معا ...
ينظر لها زين وهي تختار الطعام بعنايه ..يبتسم ....انها ماهره بكل شيئ ....
رجعو للبيت ....
اعدت الطعام دنيا ...ونادته ...جلس زين ليأكل ...
قامت دنيا من مكانها ....اخذت صحنها ...وفتحت التلفاز وجلست وتركته ...
زين ينظر لها ....
اخذ صحنه ..وجلس الى جانبها يأكل وينظر للتلفاز ....
دنيا تنظر له ...وتحدثت ...لا يجوز ان تجلس الخادمه الى جانب سيدها ...
زين ينظر لها ...انها ع وشك ان تقوم ...
فأمسكها واجلسها بالقوة ...
وتحدث ...دنيا توقفي عن هذا الكلام ....واكملي طعامكي ...
دنيا ...لماذا هل كلامي خاطئ ....
زين ...يتحدث ...دنيا ...انكي تجعليني اغضب بكل دقيقه انتي معي ...تستفزينني كثيرا ..هل بسبب الصور التي نشرتها ....لعلمكي لادخل لماريا بالموضوع ...هي لا تعلم بما فعلته ...
والسبب بفعلي لذالك ...لانكي نمتي مع هاري ستايلز ...ولانكي تدعين عكس ما انتي عليه ...الان ارتحتي ....
دنيا تنظر بغضب له ....تبا لك زين ...انك تخلق القصص وتحدثها ...دون اتعرف الحقيقه ..
انا كنت في بيت هاري ...ولكن لم انام معه ...
انا كنت في المخفر ...
زين ...يتحدث ماذا ...تفعلين بالمخفر ....
دنيا ...تكمل ....تجمعو حولي شباب .وارادو الاعتداء عليه ...وجاءت الشرطه وانقذتني ....وهاري ساعدني ...ان عقلك رديئ مثلك يازين ....دمرت سمعتي من اجل حكمك الخاطئ عليه ....
هل ارتحت الان ....
اخذت طعامها وصعدت للاعلى ...وع منتصف الدرج ...تكلمت معه ..
ونسيت ان اخبرك ...لا تتدخل في خصوصياتي ...احب او انام او اعيش مع من يعجبني لا دخل لك بيه ...

.
.
.زين يمسك اعصابه ونفسه ...وادار وجهه للتلفاز وهو يأكل دون وعي ...
دنيا تجلس في الغرفه ....تأكل وتمسك كتابها ....تفكر ...كيف لأنسان ان يكون متعجرف هكذا ....
هل يوجد ولو شخص واحد يتحملك ...او يتمنى البقاء معك ...اتعجب ...كيف البنات هناك ...يعشقونك ...وحتى نادي للمعجبات متواجد بأسمك ....
تبا ...انك ...لست سوى متغطرس ...دمرتني ...ودمرت صداقتي مع ماريا ...

.
.
.دق الباب فجأة ...
دنيا ...ماذا تريد ...
زين ..هل ادخل واجدكي بالمشفه فقط ...مثلما وجدتكي بالقسم ..ام الان مرتديه الملابس ...
دنيا ...استشاطت غضب ...قامت من مكانها ...وتركت الطعام ع الفراش ...
فتحت الباب بغضب ....وتحدثت ..ياهذا ...الست مزعج كثيرا ...الان ...الا تستطيع ان تتوقف قليلا ...
زين يقف جانبا ....ويضحك ....
دنيا ...مابك ...لماذا تضحك ...
زين ....ازال الطعام من خدها ....وتحدث ...انتي تضحكينني دائما ...لا اعرف ..كيف...
لم ارى بحياتي ...فتاة ...تتكلم مع شاب ...وهي تأكل ...وع خدها الطعام ...هل تأكلين بوجهكي ...ام بفمكي ...ههههههههععهههههههههه .....
دنيا ...لا تعرف ماذا تفعل ....
اغلقت الباب بوجهه ...وجلست تكمل طعامها...وجسدها يرتعش ..لا تعرف لماذا ...ولكنه يرتعش ....
فتح الباب ...وجلس امامها .....وتحدث ...خادمتي المطيعه ...تتركني دون ان تدرسني ليومين ..انني سأرسب ....
دنيا ...تأكل دون ان ترد عليه ....
زين ...ينظر ...لها ...ويتحدث مع نفسه ...انها تجذبني ...بالرغم انها لاتتمتع بأي انوثه ....ولا يوجد بها شيئ مغري ...سوى جمالها المخفي تحت ملابسها الفضفاضه...وذكيه ....
زين ....يتحدث ....انا لم اتناول الطعام ...وجائع ..
اراد ان يأخذ من صحنها ...
ولكنها ازاحته جانبا ...
حاول مره اخرى ....ولكنها لم ترد عليه وازاحته فقط ...
زين اذن هكذا ....قام زين ..وهو يحاول ان يأخذ صحنها ووهو يضحك ....
ودنيا تقاومه ....
زين يعثر بالطاوله الجانبيه ...ويقع عليها ....shut...
دنيا تنظر له ولا تستطيع التحدث بشيئ ...لاىتعرف لماذا ...ولكنها لا تستطيع ان تبعد عينها عن عينه ...
لا يفصلهم شيئ ...جسده يلتصق بجسدها ...
زين ينظر بعيونها الزرقاء الكبيره ....انها كعالم ثاني ...كنجمه محاطه بالكواكب والقمر ...
ينظر لفمها ...بلرغم انها لم تضع عليه سوى مرطب ...الا انه ينبع بلون الفروله ....
يحدث نفسه ...اتمنى لو اتذوقه ولو لثانيه ...
دنيا ...احست كما لو انها وعت ...
تبا...انه ماذا يفعل فوقي ...
دفعته ....وقع ع الارض ....
يجلس زين ع الارض ...يضحك ....بصوت عالي ....
دنيا ...لماذا تضحك ...هكذا ...اخرج من غرفتي ...انك عبيط ...ام ماذا ...
زين ....انكي وقحه جدا ...ولكن وقاحتكي ...ماجذبتني ..لكي ...
ولكن لماذا كنتي ساكنه ..وترتعشين ....هل انتي تريدينني ...ام تحبينني ....
دنيا ...تضحك هههههههههههعععهه ...تبا ...زين ...انك غبي جدا ...
لو كنت اخر رجل بالعالم ...لن احبك او اقبل بك ابد ..الان اخرج اريد ان انام ..ولا تمزح معي مره اخرى ...ولا تلمسني ابد ...انا لست مثل بنات بلدك ...
زين ...قام من مكانه ...سنرى من سيضعف امام الاخر ....تصبحين ع خير خادمتي ...
دنيا ...بغضب ....اخذت المخده ودفعته بها ..خارج غرفته ....
رجعت بعدما غلقت الباب ...وجلست ع الفراش ...تبا . .لماذا ارتعش هكذا ...ان قلبي يكاد يتوقف ..عندما يلامسني ...
تبا ...يازين ...تبا ....اكرهك ..تجعلني غير متوازنه ...وضعت طعامها جانبا ...واستلقت ع الفراش ....تحاول ان تنام ....
تفكر ...وتفكر الى ان نامت ...
زين ...يضع رأسه ع الفراش ...ويتذكر ويضحك .....

(بعيد عن زين ودنيا ...الجميع قد مر بهذه المواقف ...مثلا نحاول ان نظهر امام شخص معين بكل ثقه ...ويأتي شيء ليس ع البال ...يخرب الثقه ..هههههههه ...تبا ...تجعل منظرنا كارثه ..اذكرو مواقفكم ..♥♡وابتسمو)

.
.
.
.
زين يحظن المخده ...وهو يبتسم ...
تبا...لماذا اقع معها في هذه المواقف ...
اصبحت اضحك ع مواقفنا ...اكثر من ضحكي ع مسلسل كوميدي ...هههههههههه ....

.
.
.
.جاء الصباح ...استيقظت دنيا ...اغتسلت ...وهي تنظر لملابسها ...انها اصبحت قديمه ...يجب ان تشتري ملابس ...
نزلت للأسفل ...اعدت الفطور ...وتذكرت ان اليوم عطله ...انتظرت زين ....ولكنه لم ينزل ...
استمرت ساعه ...وهي تنتظر لا وجود ...له ...

.
.
.صعدت للأعلى ...دقت باب غرفته ...ولكن لا توجد اجابه ...
ترددت هل تفتح الباب ام لا ...
ثم قررت ان لا تتدخل ...بالتأكيد انه نائم بعدما ...لعب بي بالامس ....وهي تغادر انفتح ال باب ...
زين يقف بصعوبه ...والعرق يسيل منه ...ولا يستطيع التكلم ...وقع ع الارض ...
دنيا ....ذهبت له مسرعه ...زين ما بك تكلم ...لما انت هكذا ...هل اطلب الاسعاف ...
لا يجيب ابد ...
اتصلت دنيا بالاسعاف ...
جاء الاسعاف ...اخذت دنيا ملابسه ومحفظته ...وغادرت معه ....
جلست بالاسعاف ...يضع المسعفين المغذي ...والاوكسجين له ...
لم تشعر دنيا ...الا وانها تمسك يده ...وهي تحدثه ...كن بخير .يازين ......زين امسك يدها بقوة ...
ادخلوه للطوارئ ....
.
.
.
.يتبع ....♥♡

♥♡

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سأنتقم منك يا زين مالكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن