رجوعي للمنزل

14.6K 341 19
                                    

في صباح نهظت ميرا ووجدت جون نائم وارادت ان توقضه
اقتربت من اذنه وصرخت احبببك
نهص جون بسرعة قفز من مكانه
جون ميرا سوف تندمين ههه
ميرا هههههههههه احمق نهضت بسرعة ايضا
جون قفز علا ميرا وامسكها من يديها واقترب وقام بعض خدها ايمن بقوة صرخت اااي
وبعدها خدها ايسر وصرخت اتركيني يا اسفنجة وهي تضحك ههه
جون اقترب من شفتاها ضاحكة وقبلها لانها قبلته الاخيرة لانه كان يودع فيها نزلت دمعة من عينه وهو يقبلهااا
دامت قبلة خمس دقائق
ميراا لقد اكلتني حقا
جون ههه لا استطيع ان احتملك بدون اكلك
نظرت اليه وبعدها نظرت لنفسها للمراءة
اااه وجهي شفتاها منتفخة وخذاها حمراوان واقترب من رقبتها وعضها اصبحت حمراء
ااااه توقف 😟😬
جون هههه حسنااا
ذهب جون للمطبخ وحظر الفطور ووضع مسكن منوم لميرا في قهوتها
نزلت ميرا وهي تضحك وجون قلبه يتقطع ...
اكلت ميرا وشربت قهوة وبعدها احست بدوار .....

حملها جون واركبها سيارة وذهب بيها الي مركز شرطة وقال لهم وجدتها اظن انها مخطوفة

كان جون مشهور في بلاد لذلك لم يشك فيه احد شكروه واتصلوا باهل ميرا وقالوا لقد وجدنا ميرا مغمي عليها

ذهبت ام ميرا واباها الي مركز شرطة واخذو ميرا التي كان مغمي عليها وواخذوها للمشفى وبعد ربع ساعة استيقظت ميرا ووجدت امها تلمس شعرها
ميرا امي امي واحتظنتها بقوة
وبعدها قفزت علا ابوها احتظنته

ابنتي هل نتذكرين من خطفك ...
ميراا ماذاا لالااا اتذكر وبعدها خرجت من مشفى ورجعت للمنزل وسلمت علا اهلها وصعدت للغرقتها واصبحت تبكي لان جون وعدها انه سيتزوجها ولقد تركها .....

كان جون يسوق سيارة اتجاه منزل امه وهو يبكي ويتذكر ميرا وجنونها وصراخها وطعم شفتيها ....
وصل جون نزل من سيارة وذهب لامه التي كانت تتكلم مع ماري
(ماري فتاة تبلغ من عمر 23 سنة رشيقة وطويلة لديها شعر اصفر قصير وهي ابنة رجل ثري يريد عقد شراكة مع امه لكي تزيد مبيعات شركاتها .. )

نهضت ماري عندما رات جون
ماري : مرحبا حبيبي
جون لا تناديني حبيبي
ام جون ماري عزيزتي ان اسبوع قادم زفافك مع جون
ماري حسناا امي اوافق
جون : ماذا ؟؟؟؟
امه : توقف انت تعلم صحيح بشان ....
تذكر جون تهديداتها من اجل قتل ميرا
جون خرج وذهب للعمل واصبح يعمل وهو يتذكر في ميرا
....

نهضت ميرا وتذكرت عندما كانت تنام في حضنه
همست بصوت اشتقت لك

ذهب جون الي منزله وكان فارغ صعد الي غرفة ونام علا سرير وهو يحتضن ملابس ميرا وصعدت القطة ونامت جنبه
ضحك ههه لقد اصبحتي مثل حبيبتي الصغيرة ....

نزلت ميرا لاسفل وكان كل عائلة هناك احتضنوها ورحبوا بيها لكن هيا لم تشأ ان تترك جون وحده ....

كمل بارت

خطفتها من اول مرة Where stories live. Discover now