Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
صافنه ع فراغ وعيونها ألذابله والثانيه الي جايه ولازمه بيدها علاكة ألعلاج تشوف وَردتها ذابله تتقرب منها
وترفع فگها ب أناملها بخفه ويقابلها وجهه وَردتها وعيونها ألمتغرغره بدموع وتنزل دموع شَمسنا على كَف أيد دَجله
وتدفن خَدها بكَف دَجلتها، ألي كعدت يمها وتضمها ألصدرها وشَمس الي استقبلت ألحضن ودفنت نفسها أكثر وتنزل دموعها بهدوء ب أحضان دَجلتها
دَجله: تمسح على رأس شَمس بخفه وَتغنيلها وتتمتم ألها وتندن
وَرده زگيتها مَن دَمع ألعيون
صارت ب ألحسن فَتنه
للعيون
أنگطعت مَن غَصنها
ضَيعت كُل حَسنها
أها وَرده وَرده
وتبقى تندن بخفه وتمسح على راس شَمس وتبوسه بوسات خفيفه وتلمها بحضنها أكثر
دَجله: تقبلين هسه ألماما تشوفج مَثل أغنيتي؟
تهدئ شَمس وتباوع الدَجله بخفه وبعيونها ألطيفه لا ما أقبل بس دَجله
دَجله: گُحل عَيونها؟
تباوعلها شَمس وترجع تحط رأسها على صَدر دَجله وتاخذ ب ايد دَجله تحطها على شَعرها والثانيه تفهم وتبدي تمسح على شعرها
وتضمها بين أضلعها شلون ما لاحظت سواد وذبلان عيونها وتعبها وأني بتها؟ وهسه اسمع بيها على الفراش ويكلولي تعبانه؟ ومنهد حيلها يالي حيلي كلهه منها
دَجله احس روحي كلش قصرت خجلانه من أمي ألمفروض هيه مرتاحه نَسمه تعب ما تشوف بوجودي وهسه طايحه ب الفراش؟
YOU ARE READING
دَجلة وألشَمسُ " لزبيان"
ChickLitقصة ب الهجة ألعراقية تَحديداً في محافظة بَغداد ألعزيزة، تَتحدثُ ألقصة عَن امرأة فَ ثلاثين مَن عمرها وفتاة فَ ألعشرين مَن عمرها يَلتقيان بَرفوف أحدى مَكاتب بَغداد وَهنا تَبدأُ قَصتنا مَع بطلاتنا ألقصة لزبيان أن گنت لا تحب هذه النوع مَن ألقصص فَ لا ت...
