ماذا لو تجد نفسك مجبرا على تزوج حبيبك السابق الذي تخلى عنك يوم الخطبة !!
_ كان هو سندها ، حبها ، عشقها .. هو من علمها الحياة ، علمها الإبتسامة ،
عرفها معنى السعادة ، فما باله كسرها ..
كان يخبرها أنها تملك أجمل عيون ، إذن لما جعلها لا تتوقف عن ذرف ا...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
انتقت كعبا أزرق و أقراطا بنفس اللون ، جمعت شعرها على شكل ذير حصان تاركة غرتها منسابة ، كانت تؤطر عيناها بالكحل بعد أن رفعت رموشها بالماسكارا و ارتدت قلادة من الذهب الرقيق .. عندما غادر الحمام ، يلف خصره بمنشفة و أخرى يجفف بها شعره ، نظر لها ماليا و هي تتبرج ، ليتوجه نحو ركن المشروبات ، يملأ كأس ويسكي مع بعض الثلج ، جلس على الأريكة يراقبها و هي تضع أحمر شفاه كرزي ، ليردف ببرود بجمود "! إلى أين " رشت القليل من عطرها ، لتضعه جانبا تتقدم للجلوس على الطاولة أمامه ، أمسكت رسغه تقرب الكأس منها لتغمس إصبعين بالمشروب تلتقط مكعب ثلج تمتصه ببطئ ، وهي مدركة كون عيناه لا تنفك تنهش شفاهها لدي عشاء عمل مع معمل الأقمشة " سنوقع العقد و نتحدثبالتفاصيل ! "! توصلني جذبها لحضنه مقبلا شفاهها بقوة ، و يداه تنهش
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
جسدها مرر ابهامه على شفاهها السفلى يمسح القليل من الدماء قبل أن يمتصها ناطقاً " تسألينني ! أم تعلمينني !؟" " ما رأيك أنت!!؟" رأي أن أمزقثوبك اللعين ، الذي سأسمح لك بارتداءه فقط أمامي ، من ثم سأضاجعك إلى أن أنتزعروحك و تبا للجميع ، هذا رأيي .. "!! و لا يوجد ذهاب وضعت يدها على شفاهه عندما أراد اعادة تقبيلها لتنبس لكنني أعتذر يا زوجي العزيز , علي الذهاب " ! و دعني أستشيرك في شيء بعد توصلني أم يفعل السائق !" لعق يدها ، قبل أن يقبل كل اصبع على حدى مردفاً " ! أنا جاد ، لن أسمح لك بالذهاب " دفن رأسه برقبتها يلتقط أنفاسه ويوزع قبلات دافئة ، و يده ترفع فستانها حتى تستطيع أنامله لمس فخذاها و أنوثتها من فوق لباسها الداخلي ،