لايا ماذا فعلت في غيابي "
"!! هل ما تتحدث عنه صحيح
هسهس بغضب ، و قبل أن تنطق بحرف نبس
" إياك و الكذب "
" ماسيمو ، أنا ، كنت .. سأفعل .. "
نطقت و الخوف سيطر عليها ، لتنظر لمانيسا لعلها تنقذها,
لكن مايا أكملت بهدوء وهي تتخذ مجلسا أمامهم
هي أخطأت و حملت من رجل "
ويبدو أنها كانت تحبه لذا تزوجته ،
لكنه لا يفعل .. فقط أخذ 250مليون دولار من مانيسا ليقبل الزواج..
و الآن بالكاد يعود للمنزل ،
يعني يعتبر لايا صرافه الآلي للأموال ، لذا علي إخبارك !!"
"! أصمتي مايا هذا لا شأن لك به "
صرخت مانيسا تضع الطفل جانباً ، تسرع للوقوف عندما صرخت لايا بفزع بعد أن صفعها ماسيمو ..كما فعل الجميع ،
لكنه سحبها بقوة من شعرها يرميها خارج المنزل صارخا بالخدم أن يجلبوا له البنزين
..ماسيمو هل جننت "
إنها أختك و اللعنة ،
تحدثا بهدوء ؛ وبعدها عاقبها إن أردت .. لكن تفهمها أولا "
كانت ميلا من نطقت تحاول فكها منه ؛ لكنه أشار لأندريه بمسكها كما فعل الحرس بمانيسا
ماسيمو أرجوك "
أقسم أنني كنت ثملة يومها ،
ماسيمو حبا بالرب ، لا تفعل بي هذا ؛ رجاءاً!"
ركلها بقوة جعلت دماءها تسيل ،
ليس لمرة بل عديد المرات إلى أن شوه وجهها ، لينزل لمستواها مهسهسا
على الأقل كنت لتحترمي نفسك ،
كنت احترمتني ولو قليلاً بنزع الهجين من أحشاءك ..
لما كنت لتلديه و تجلب العار لنا،
"! كنت أخبرتني و اللعنة
صرخت مانيسا و الجميع عندما سكب عليها البنزين ، لتردف ميلا
أندريه أفلتني و اللعنة "
سيحرقها ألا ترى !؟
ستموت ، سيقتلها أفلتني حبا بالرب ، إنها بشر مثلنا ، رجاءاً!؟
" أعتذر سيدتي !"
أوقد الثاني الولاعة خاصته ليجثو محدقا بها ناطقاً بصوت أجش
"!! تحبينه ''
نفت سريعا وهي ترتجف خوفا ،
ليشير للحرس بحبس عائلته في الداخل ، حتى يبقا لوحدهما
"! أنت تفعلين لايا ، من هذا العاهر "
"! عمي أرجوك "
لنلعب لعبة جميلة .. أنا أسأل و أنت تجيبين
كذب أو تأخر في الرد تسقط هذه الولاعة ،
.. حسناً !!"
هزت رأسها بنعم سريعا ، ليكمل
"! اسمه "
" مايكل برونو !"
" تزوجتما !"
" أجل !"
" تحبينه !"
صمتت ثوان تنظر له بحزن قبل أن تهز رأسها بأجل عندها أطفئ السيجارة يساعدها بالوقوف نابسا
تعرفين أنني أعطي كل شخص فرصة واحدة بالحياة .. و هاهي خاصتك ،
المرة القادمة لا أكون ملاما ، لا تدعيني أرى وغدك أبداً
تركها يرميها كأنها قذارة تثير قرفه ، يأخذ سيارته مغادراً القصر..
أنت تقرأ
✨ Threads of Obsession ✨
Romanceماذا لو تجد نفسك مجبرا على تزوج حبيبك السابق الذي تخلى عنك يوم الخطبة !! _ كان هو سندها ، حبها ، عشقها .. هو من علمها الحياة ، علمها الإبتسامة ، عرفها معنى السعادة ، فما باله كسرها .. كان يخبرها أنها تملك أجمل عيون ، إذن لما جعلها لا تتوقف عن ذرف ا...
Chapitre 07
ابدأ من البداية
