تحت سلاسل الجديل
بقلمي:- دلهِم الجنابي
~~~~
﴿وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا﴾
~~~~
" قدس"
باوعلت علىٰ رهاب وكلت بهدوء:
قدس: اعتقد خلص شغلي هنا تكدر توصلني للبيت؟
هزز راسة، عدل وكفته واشرلي علىٰ الباب
وأحنا طالعين من الغرفة، الضابط علي صاح علىٰ اخوي وكال بنبرة هادئة
النقيب علي: رهاب .
التفتلة اخوي وباوع علية ينتظر كلامه
رجع كال مرة ثانية
- عندي كلمتين وياك باقيات حسرة بكلبي .
رِهاب وكف بمكانه ، صد علية يوميلي أطلع ويا سلام، طلعت من الباب بس بعدني واكفة كدام الغرفة
علي اتقرب من رهاب، حجة بهمس يادوب سمعتلي هل كلمتين:
علي: أنتظر ردكم صارر هواي!.
طولت بوكفتي استحيت ومشيت كم خطوة من المكان تابعة خطوات سلام قاطع مشيتنة عسكري أتقرب علىٰ سلام دكلة تحية وكال
- سيدي إجوي ابو أمـيـر وابو قصي
- ماشي دخلهم لمكتب النقيب رهاب !
عافني سلام ورجع للغرفة دگ الباب ودخل ماسمعت شنو حجه بس اكيد انطة خبر لجيتهم طلعوا من الغرفة أتقرب رِهاب لـ سلام وڪال
- قُدس بأمانتك بوجهك للبيت وأنتبه للطريق!
سلام: بأمانتي لاتشغل بالك .
طلعنة من الممر اني وسلام بس رهاب وعلي فاتوا من غير ممر وكفت بمكاني اناظرلهم انتبهلي سلام وكالي، ليش صافنة اتحركي؟
قدس: هذولي وين راحوا؟
رد علية بهدوء،
سلام: شنو هذا الفضول وراثة عدكم؟ امشي بسرعه يلاا
سكتت مارديت كملنة طريقنة
التقينة بـ ابو أمـيـر واخو الي هو أبو قصي وياهم الطفل قصي
سلم عليهم "سلام" وأبو أمـيـر سلم علية لان يعرفني
شڪلة متغيرر هواي وحالة يبجي الصخر اتذكر كلام مِيسلون من جانت تكول نسوان المنطقه ڪاتلات روحهن عليّ من ڪثر ماجان حلو وهيبة حتىٰ من أتزوج، هسه أباوعلة يمشي وهوَ حاني ضهرة كبران الف سنه شعره مشيب من القهر.
التفتت على قصي لازم أيد أبو ومبين خايف
باوعلي أبتسملي رديتلة الابتسامة عاف أيد أبو
وأجة بأتجاهي
نزلت لـ مُستوى لزمتة من ڪتفة وڪلت بأبتسامة حنونة
YOU ARE READING
تحت سلاسل الجديل
Short Story- هُنـاك حـكايات لا تُـروى بل تُـكتشـف خـطوة بعـد خـطوة حتى يتـحول القـلـب إلـىٰ ساحـة معركة.. في زاويـة مـُعتمـة من حيـاة لم يـختـرها أحـَد! اجـتمعوا قلـوب تـنـزف بـبطء .. وأسـَرار تتنفس خلف الأبواب المغلقة .. حـَـرب لـم يُـعلـن عنـها لكـنها ت...
