Part 7

1 1 0
                                    

كانت تلعب بيدها وهيا تراقب الساعة الحائط امامها
هل ابي قادم؟

نضرا كريس لها ببتسامة: نعم واضن انني سأدفن حي اذا لم يتم تقطيع اطرافي اولا

بدأت بالضحك عليه فابرغمي من انه ابن لزعيم مافيا الي انه يخاف أبها  فهو صديق والده
كانت تلعب معا  كريس  حتا فتح باب الغرفة ليدخل والدها وهوا يستشيط غضبا نضر لكريس  نضرة لاتبشر  بالخير وتجها لتلك صغيرة وجلس على طرف سريرها

لماذا خرجتي بدون اذني؟ ها

قالها وهو يمسك بيدها الصغيرة ويضغط عليها بقوة
انا اسفة!
قالتها وهيا تنضر لحجرها فلا تقوى نضرا عينيه  فصوته فقط قد آثار رعب في قلبها

هيا ستذهبين للمنزل حالا

اومئة له وهيا تنهض من سريرها ليمسك  كريس يدها بلطف
خرج الاخر من تلك الغرفة  بعد أن رمقها بسخط ليتجه لسيارته معا بعض الحراس المحيطين به
كريس لي ايميليا : انا سأذهب معكي للمنزل

لالا انت ستتعرض لمحاضرة طولية من ابي لبأس يمكنني ذهاب وحدي

لن اتركك
قالها وهوا يبتسم لها ويضع معطفا على ضهرها 
مدت يها لتحمل   حقيبتها من فوق الكرسي لذي كان بجانبها حتا سقط شيئ على الارض
انخفضة وهيا تبحث تحت سرير حتا امسكته لتنضر له فوجدته هاتف
انضر يبدو أنه قد نسي هاتفه هنا

كريس: اتركيه معك حتا يتواصل ليأخذه
هزت الأخرى رأسها بالموافقة ليخرج من المشفي

عند وصولها للمنزل حاوطها الحراس ومنعو كريس من الدخول
كريس  انت متعب اذهب لترتاح وغدا سنتقابل؟
هز الاخر رأسه بخفة قبل أن يغادر
دخلت لذالك القصر وهيا تسحب قدمها المصابة لتصعد  لغرفتها

اتجهت مباشرة للحمام  لتنزعا تلك الضمادات الملتفة حول ساعديها وساقيها
لترمي بجسمها صغير وسط الماء
كانت المياه الدافئة  تداعب جسدها بالطف حتا  غفت خرجت من الحمام بعد ساعتين من المياه الدافئة وهيا تلف جسدها منشفة  لتتجه للخزانة
أخرجت  ملابس نوم بلون الزهري الفاتح معا حذاء منزلي علي شكل أرنب ابيض
ورمت بنفسها فوق سريرها كانت تشاهد  الرسوم المتحركة حتا فتح باب غرفتها لتدلف إليها امها
هل انتي بخير  انا لم أكن بالمنزل لذا لم أعلم بحضورك عزيزتي
قالتها وهيا تلمس وجه تلك الملاك
انا بخير اوما لاتقلقي
إبتسمة لهاالاخري لتردف بهدوء
مرأيكي بأن اصنع لكي مخفوق الحليب الشوكولا الذي تحبينه؟

ابتسمت اميليا بحماس وهيا تعانق امها

خرجت السيدة سوهي من الغرفة لتكمل الخرى مشاهدة كرتونها حتا اجفلها صوت  رنين هاتف
تفقدت هاتفها فكان مطفئا

لتتذكر هاتف تاي الذي لايزال بحقيبتها  لتقوم بوضع يدها داخلها وهيا تبحث عنه حتا وجدته لتجد اسم "كتلة الجليد"
قامت بالضغط على زر استقبال المكالمات ليصدر صوت تاي
تاي :  مرحبا هل انتي اميليا؟
نعم تفضل؟
قد نسيت هاتفي عندك بالمستشفى انا اسف لاكن هل يمكن أن أرسل شخصا ليأخذه؟
بالطبع وانا اعتذر على ازعاجك سيدي
قالتها بحترام
ليبتسم الاخر
اذا سيصل حارسي بعد نصف ساعة هل يمكنك ارسال موقعكي الان؟

لتجيبه الأخرى بحرج: في لحقيقة انا الان بالمنزل سأرسل لك موقعه؟
كانت ستكمل حديثها    ولاكن اجفلها صوت فتح الباب لتقوم بدفع الهاتف داخل جيب سروالها

تاي: أذن اتفقنا

هل لازلتي معي؟ سالها بهدوء ليسمع صوت رجل يصرخ بالفرفة

منذ متى وانتي تهربين من المنزل ها؟
هاذا لأنني دللتكي ولم اعد  ارمي بك لاسيادك  أيتها العاهرة

صدم الاخر مما سمعه لينضر له الغرابي بستغرب وهوا يرغع حاجبيه بتساؤل

فقام تاي بتشغيل زر مكبر الصوت ليتمكن الغرابي من الانصات معه

انا اسفة  أعدك انني لن اكررها
قالتها بترجي سط  تل الشحقات التي تخرج منها
ليصدر صوت صفعة تلقاها صوت صرخة انثوية
سأجعلكي تندمين   قالها بسخط ليقوم
بشدها من شعرها وسحبها ليضرب رأسها بحافة السرير
لتصرخ بقوة  تحت مسامع تاي و جونغكوك المستغربان
  خرج  ذالك الوحش بعد أن تأكد من انها قد فقدة وعيها من تلك الضربات التي تلقتها على رأسها

تاي: اميليا هل انتي بخير؟
اجيبيني من فضلك
قالها تاي بقلق  فاشار له الاخر بقطع الخط
فأومى له

"قد فقدت وعيها " قالها الغرابي بهدوء

" من ًالذي يستطيع فعل هاذا ببنته"
قالها تاي بغضب وحزن على تلك المسكينة




وهنا بيخلص البارت


Você leu todos os capítulos publicados.

⏰ Última atualização: May 19 ⏰

Adicione esta história à sua Biblioteca e seja notificado quando novos capítulos chegarem!

Ihe LeaderOnde histórias criam vida. Descubra agora