《تنبيه مهم !!لا تجعلوا الروايه تلهيكم عن عباداتكم ومسؤلياتكم....فقط إقراوها فى وقت الفراغ》
"بارت قصير لكم يا أصدقاء برغم إنشغالى بمتحاناتى وقلة نومى لكن لا بأس فقط أريد دعوه جميله لى ولكم بالمثل أيضاً 😊..."
__________________________________________
🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁
- حَذرٌ شَديد بعدَ أمانْ مُفرط.
Extreme caution after excessive safety.
🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁__________________________________________
Enjoy....
.
.
.
وقف ألكسندر أمام التنين الجبلى الضخم الذى كانت عيناه زرقاء اللون واسنانه الحاده تبرز من فكه كان واقف ينظر إلى ألكسندر بنظرات خطيره ...
وكذلك الأمر مع ألكسندر حيث انه ينظر التنين بنظرات سوداء مظلمه ..
باغت التنين الكس بضربه من ذيله الملئ بالشفرات الحاده
فتجنبها الكس بسرعه ومهاره وظهر أمام التنين فجاءه فنظر إلى عينيه وقام بحركه واحده بقلع واحدة من عينا التنين ...
غضب التنين جدا وأخذ الدم يسيل من عين التنين وقام التنين بضربه بذيله ونفث عليه نيران زرقاء اللون ملتهبه وحارقه جدا ...
فتجنبهما الكس واختفى من أمام التنين وقام بقطع ذيله ...
وأخذ يضربه بقوه ويجرح التنين جراحا على طول جسده..
فغضب التنين جدا وقد وصل إلى نهايته فى الطاقه فأخذ يضرب بقوه وينفث النار فى كل مكان من الغضب والألم الذى سببه له الكس ..
وأصبح هائج جدا يدمر كل شئ أمامه
أخذ ألكسندر يتجنب ضرباته ونيرانه وهو ينظر إليه كيف تتباطأ قوته وتظهر عليه علامات التعب ...
اخذ الكس يراقب التنين وهو يئن بألم ويدمر كل شئ ،إلى أن استنزف قوة التنين كامله وبعد ذلك ذهب ناحية راس التنين ووقف أمامه ونظر له بنظرات خاليه من الحياة....
ثم قطع رأسه بكل برود وتوجه ناحية جنوده لكى يطمئن على مأمولته ويأخذوا استراحه ثم يكملوا طريقهم إلى مملكتهم ....
فتحت ميلا عينيها واحست بدفئ وطاقه تسرى فى جسدها
فنهضت وجلست تفكر فيما حدث وانها كانت ترتجف وكانت جالسه على أرضية العربه ثم دخل ثيو وأخذ يناديها ولم تستطع الرد عليه بعدها خرج وبعد القليل من وقت خروج ثيو
دخل ألكسندر الذى كانت تلقبه فى داخلها
ب"المخيف المتعجرف"
ولم ترى شيأ بعد ذلك لكنها كانت تسمع كلمة ميلانيا صغيرتِي، أميرتي لكنها لا تعلم من كان يقول لها ذلك ففترضت مع نفسها أنها كانت تحلم بهذه الكلمات فقط .......
بعد ذلك فتحت باب العربه فقابلها ظهر الكس الذى كان واقف أمام باب العربه وفد كان يسد باب العربه وتوها قد أدركت مدى فرق الحجم بينهما ...
