chapter 1

9 1 0
                                    

Charlotte pov: انا شارلوت فتاة النهر يدعوني الناس بفتاة النهر لان ذات يوم و جدني رجل و امرأه متزوجين عند النهر لم أعلم من هم عائلتي الحقيقه لكن ما أعلمه اني لا أود معرفتهم لانه تخالوا عني عندما كنت صغيره و انا سعيده مع عائلتي التي تبناتني وهم العم جوناثان و العمه مارجوت و ابنهم رالف لانه هم   عائلتي
اليوم وصل لي خبر ان الملك يود وجود قائد واحد للجيش لان الجيش يوجد فيه قائد واحد لكل وظيفه مثل   جاك قائد الرماه هو صديقي منذ الطفوله و قائد التدريب البدني التي هي انا و أيضا  ادورد صديقي و قائد القذفه هي اله نضع بها حجر كبير و بشعله بالنار و نقذفه علي العدو و اخيرا قائد السيوف الكسندر حاميةالارض حقا انا اكره كثيرا لانه دائما ما يستعرد مهاراته كأنه الوحيد الذي يستطيع القتال حقا انه متكبر وبعد وصلي للنهر لكي اريح ذهني وجدت رجل مخيف الشكل يجلس هناك سألته "ماذا تفعل هنا"
قال لي "انتظرك " وقبل انا أدرك شيء من ما قال رفع سيفه و وجه لرقبتي لكن يبدو أنه لا يعرف من اكون كات يوجد شجره خلفي و قبل أن يقطع رقبتي قفظت و أمسكت غصن الشجره و قبل أن يدرك رميت سكنتي الصغيره في كتفه و وقع ارضاً و قبل أن انزل لكي اسأله من هو و جدت سكينه تضرب قلبه من ورأي نظرت خلفي و جدت اليكسندر يقف ذهبت له و قلت " ماذا تريد " قال " وجدت امرأ لوحدها و هناك رجل يهددها بالقتل فذهيت لمساعداتها"  قلت "كنت استطيع قتله من دون مساعدتك " قال لي "لكن كان شكلك يوحي انكي احتجتي المساعده" قلت بنبره بارده "شكرا جدا لمساعدتك " قال لي " هل قالو لك علي قرار الملك في اختيار قائد واحد فقط للجيش ؟" قلت بثقه "نعم اعرف و سأكون انا القائده " قال بنبره ساخره لا تحلمي كثيرا عزيزتي لانه انا من سأكون القائد" قلت له " سنرى يا ألكسندر " و ذهبت الي البيت فور وصولي ذهبت الي غرفتي كي انام لانه كان يوم مرهق جدا
وبعد ساعتين تقريبا ايقظتني العمه مارجوت قالت لي "شارلوت لتناول الغداء " قلت "حسنا" ذهبت لتناول الغداء قال لي رالف "ما رأيك أن نذهب نتمشى بعد الغداء " قلت له "حسنا" و بعد الغداء ذهبنا للتنزه و حكيت له عن ما حدث معي اليوم و قال "و ما المشكله في مساعدت ألكسندر لك " قلت "انه حقا وغد" قال "لا هو شخص رائع انتٍ لا تعرفينه جيدآ فقط " نسيت أن أقول لكم أن رالف و ألكسندر أصدقاء منذ سنين طويله لكن رأي رالف لا يغير فكره أن ألكسندر وغد قلت بنفاذ صبر "حسنا رالف معك حق " قال لي " فعلا انا معي حق " قلت له "هل ممكن ان تصمت " قال لي "شارلوت لا تحزني اعرف انكي منزعجه بسبب قرار الملك لكن هذا القرار لتوحيد الجيش اكثر و أن لم تفوزي في المهمات المقدمه لكم ستبقين قائد لكن يوجد قائد اخر يشرف عليكي ليس الا" قلت "لكني سأفوز و اول قرار سأخذه هو طرد ألكسندر " ضحك بخفه و قال" حسنا" قلت "هي نعود الي المنزل الجو أصبح بارد" قال لي "هي بنا"
من الاسباب الأخرى التي اكره ألكسندر بسببها انه دائما يستعرض مهاراته أمام الفتيات ليقعن له لهذا هو وغد و عاهر في نظري
---------------------
ستكون الروايه افضل مع مرور الوقت

River's Daughter Where stories live. Discover now