البارت الرابع🌷

Comenzar desde el principio
                                    

:  اسمي صبر ....... يطبطب على ايدها

حور: صبر احظني حسيت بحنيه بحظنك

أركان: ولج كومي شحظن منج حرام اطخج ترا أني محرم........؟؟؟؟

: تزلت دمعتي.... بس هل مره

  أركان: قربت وحظنتها وهي دفنت راسها بحظني.... احسها بنتي وملكي اول مره احظن بنيه ونوب مو أي بنيه بنيه ترفهه ومايعه وحبابه دخلت گلبي

عدنان: علااااااهن بناتج وين مموجودات بالبيت

حيدر: اني طالع ادورلهن... لبست شحاطتي وطلعت ادور مثل المخبل فتحت باب الشارع ومشيت وصلت نص والدرب وشفت أبن جيرانه يشرب عرك يم بابهم

كاظم : ها حويدر دور على بنت عمك.( بستهزاء) طبت يم العسكري جوه ولسه مطلعت الله وعلم وين وصلو ههههههههه

حيدر: من سمعت كلامه ماضل شيطان ماطب براسي رحت اركض على النقطة دفرت الباب

أركان جنت متمدد اگلب بلمبايل ماحس اله الباب نظرب دفره وكع بالكاع

حيدر: يااااساقطه اليوم اذبحج

أركان: كمزت من مكاني.....منو انت لاصيح ادبسزز

حيدر: اليوم اذبحك انت وياها...ضربته بوكسي خشمه كام يذب دم.... شجنت تسوي بيها متخاف ربك انت اليوم موتها على ايدي

حور: من الصدمه حطيت ايدي على اذاني وصرخ والله مسويت شي

أركان: لزمته من ياخذته وركعته راشدي كسرت وجهه ودفرته على بطنه طلعت دمه دقايق واجه عدنان وابنه منتظر يركضون

عدنان: ولكم وخرو شدسون.. فاككتهم عن بعض بعد ما واحد كسر الثاني

منتظر: حور شسوين هنا!!؟

حيدر:  لكيتها نايمه بحظنه هاي الساقطه تريد شوهه سمعته هدني يابه اليوم موتها على ايدي

منتظر: شنوووووووو كمزت لزمتها من شعرها وسحلت بيها الغرفه واسحب بيها صعدتها بسياره  وعلي صعد يمها يضرب بيها

عدنان: تفلت بالكاع وباوع على أركان.... مجنت متوقعك هيج عتبرتك واحد من عدنه مع الاسف عليك

أركان: عمي بس خل افهمك الله يشهد ماصار شي ماعليه البنيه هي جانت تعبانه وبس كعدتها على فراشي احلفلك بأعز ماأملك مصارك شي لا تأذوها تعالو عقابوني اني

عدنان: باوعتله بشمئزاز وصعدت بسياره

حور:  وصلت البيت فتح الباب حيدر ومنتظر لازمني من شعري جرني طببتي على غرفه وجاب لحزام كام يجلد بيه

علاهن: بصياح يممممممه راح تموتون لبنيه عوفها..... تلطم على وجهه

عدنان:  واكف واباوع عليها وگلبي يتگطع تگطع والله ماأرضى أحد يلمسها بس هي جابتها لنفسها تستاهل خل تعرف غلطها.... عفتهم وطلعت للديوان كعدت

ذَنوُب مستباحة(باللهجة العراقية) Donde viven las historias. Descúbrelo ahora