الكاتبة مَوج الساعدي
الجزء الاول من البارت السابع
صوتـوا وعلقوا بين الفقرات لُطفـاً 💙.
«» «» «» «» «» «» «» «»
ما گلتلي
من البداية الحب ضلالة
والشوك لعنـة حتى لا اكفر واحبك
لـ مَ
«» «» «» «» «» «» «» «»
• خَوْد
غمـض عيونة بأسـف باوعلي بنظـرة أخيرة وطلـع من البيت وية طلـعتة سمـعت صوت طَـبة قوية وناس يصرخـون
وگـع گلبي اريد امشي احس رجلي ماتشيلني گـوا وصلت للباب وشفتـة يركض وية العالم يحاولون يشيلون السيارة
ارتاحيـت من شفتة موجود وياهم لمحني بوسط الهوسة اتقرب يصيح عليَّ
اديب:- فوتي فوتيي جوةة لاتباوعين
هزيت راسي وفتت جوا لغرفتي
ورة فترة
قدمـت على الجامعـة نفسها الي چان يدوام بيها اديب مناسبة ألي
لاحظـت تصرفاتة حيـل تغيرت صار يتردد على الجامعة هواي وبنـص المحاظرة يستأذن من الدكتور ويطلعني وهمَة الكـل يعرفة يطلعوني بدون ميسئلون
بحيث ما استفاد اي شي من محاظراتي طلعت من القاعة معصـبة لگيتة گدامي مبتسم
خَوْد:- شنـو تريد شسالفة مو ادرس اني؟
اديب:- امچ اشتاقتلچ
خَوْد:- امي نايمـة هيچ وقت، خليني ارجع للمحاظرة اريد افهم شي لاتعيدها بعد والله اوگف وافشلـك گدام الدكتور
اديب:- شدعـوة
خَوْد:- اديب خليني استفـاد شوية شنو السالفة على شنو مداومة لعد اذا كل يوم تجي تاخذني
اديب:- شبيچ تتنعـوصين
خزرتـة وگلت
خَوْد:- ما متنعـوصة من اعصـب صوتي يصير هيچ
اديب:- تنگرطيـن ترا
خَوْد:- اديببب
اديب:- عيونـة
خَوْد:- راح ارجـع
اديب:- روحي
رجعـت للمحاظرة متفشلة وصديقتي يمي تباوعلي مستغربة
ليا:- ليش رجعتي؟
خَوْد:- ماعنـدة شي فارغ بس حاير يجي يطلعني من المحاظرة
هزت راسها بيـأس خلصت المحاظرة چان تگول
ليا:- تعاي وياي اعـدل حجابي
رحنـا للحمامات هية تعدل بحجابها واني وگفت گدام المرآيا اغسـل بوجهي
خلصـت عدلت شعري سريع وانداريت عليها مستمرة تسوي بي فاتـن شلة بنات من قسـمنا وگفت على صفحة اباوع بتلفوني يما تخلـص
أنت تقرأ
الطَـسَـم والدَعجـاء
Adventureضَلام دامِس غُبار مالي المكان أصـوت أدوات التعذيـب وصوت الصـراخ الناتج عنها صـراخ وقـذف بالشرف ناس لاتـَعرف معنى الرحـمة ولا تَعرف معنى الرجولـة حَيـوانات على هيـئة بشر هـذا أقل وصـف يوصفهم قَلبهم كالـحِجار يَعتقـدون أن لا شَخص يفـوق قوتـهم ود...
