رهام بتردد: افتح الباب ؟
رشاش يقرب : حلم بليس بالجنه
رهام ابعدت بتردد : ل ليش ليش؟

رشاش : بعد كل تهزيئ الي خذيته منك تبيني افتح لك الباب كذا؟
رهام : مو وقتك افتح الباب لحد يشوفني نازله معك ولحالنا!
رشاش بتفكير : اعتذري

رهام تتخصر: ننعم؟؟!
رشاش بديت انفخ على المسدس وانظفه: احسن لك اعتذري
رهام حطيت يدي على وجهي : خلاص اسفه افتح الباب
رشاش : ماش قوليها بطريقه احسن
رهام : اسفه بس افتح بسرعه!

رشاش
ابتسمت برضا وفتحت لها الباب
وهي كانت معصبه سكرت باب بيتهم بقوه ضحكت بعدها
وشفت العيال موقفين السياره

——-

في مكان بعيد شوي عن ديره في احد المدن المعروفه
الي تشع بالحياه كانت هناك استراحه لشيخ سعيد
تاجر المخدرات المعروف بسلطته

الي صعب على شرطه توصله كان مهيب عمره في الستينات
لحيته يغطيها البياض

بشوي تجاعيد واضحه علي وجهه بشكل فضيع

جالس في مجلسه وحوالينه افراد عصابته متوزعين
في كل منطقه كان مخيف

صعب السيطره على هشايب

وفترة حياته المخيفه كيف قدر يضحي بكثير من اصحابه
ويغدر فيهم عشان يكون عايش للان

عِيت تمُوت رُوحيWhere stories live. Discover now