باوعلها بقرف هز أيده مثل
النسوان

بتال : شني هاي النماذج
الي مكعدني
يمها

بعَد هذا النقاش الي صار بينهم
عم الهدوء أرجاء السيارة
لهيب ماتدخل جَان ڪل شوي يخطف نظرة مني وإني عيوني
مركزة وية أبسط تفاصيلة
صحيح الموضوع يضوجني لأن هيج ادقق وياه بس ماكدر عيوني
هَي إلي تسرح والكاها تصفن بي

توقفت السيارة عن الحركة
انتبهت عن المكان إلي احنا بي جَان هم بساتين بس بيوت هواي
بي والمنطقة تجَنن والهوئ بيها يرد
الروح

التفت ليورة مجَان أكو سيارة تلحگنا
معقولة خلاهم
يتيهونا !

نزلنا من السيارة نباوع ؏َ المكان
وناس قليلة بيها
ڪلها تباوع علينا بأستغراب

صار يمشي لهيب والبتال شايل الجنط
واحنه وراهم
والعيون أكلتنا أكل وصلنا
يم بيت نوعاً ما جَبير وحـلو تصميمه

فتح لهيب الباب وسوالنا
مجال حتى ندخل
والإبتسامة مرسومة ؏َ ثغرة

جَان البيت من الداخل مرتب وحـلو
عيوني تتجول
؏َ أرجاء البيت استكشفة

ڪالت نوران وهي تباوع ؏َ البيت
بـ جمود :- عادي أخذ الغرفة
الجبيرة؟

صار عندي فضول أشوف ردة فعلة
انداريت عليه
لكيته صافن عليـه من لمحني شفته عدل وكفته سحب نفس عميق
يحاول يتدارك الموضوع
مَــادري ليش حصرتني الضحكة

عضيت شفتي حَتى لا أضحك
واترزل
حط أيدة بين عيونة ڪال :- أصهب أخذها

ماحَس إلى ؏َ صوت الباب
تندگ قوي
أو بالأحرى أحد ڪاعد يگسر الباب

رفع رأسة لهيب أبتسم بخُبث
أشر لـ بتال يفتح الباب وذاك بادلة الإبتسامة
راح فتحَها وشفت
آخر شخص ڪنت أتوقع إني أشوفة
عَمي واكف ڪدامي !!

أحس آخر ذرة حيل بقت عندي
تبخرت واتلاشت
في مهب الريح رجعت ليورة خليت نوران خلفي
الخوف غَزى ملامح
وجهي

لزمتني من عبايتي قوي وإني أحسها
ترتعش خلفي
صوت أنفاسي صار مسموع ؏َ عكس وجوهنه إلي الخوف احتلها
لهيب جَان هاددددئ واكف بثبات
حاط أيدة بجيب
البنطرون صافن بـ بوجهه عمي بأبتسامة عريضة ..

الخـليفة : سلام عليكم
حجاها ودفر البـتال من چتفة وفات
للبيت واكف
ڪدامنا خزرني وعيونة الشر يتطاير منها
واضح نيته
شنو !

لـهيب : حي اللّٰـه الخليفة
حجاها بنبرة حَذرة
وطگطگ رگبته بحركة سريع منه

تغيرت ملامح عمي بلع ريگه بتوتر
وهي يحَدق
بـ لهيب بخوف

الخـليفة : شنوو؟

طبگ البتال الباب قوي حيل لدرجة
فز جَسمي بذُعر
حگ ارنبة أنفه رمق عمي بنظرات غَضب

أنسام اللهيب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن