يدندن ويه الاغنيه باستمتاع يملئ دخان سجارته المكان كل الي حوله ما كان معتاد علي اسلام الأجواء هاي ما يتذكر اخر مره  مر عليه.

...

طرق الطاوله بانزعاج جبير بعد خروج اسلام جون حتى السلام

كله من دلالج العاق هذا طلع من الطريق "
ليلى امه جانت تفضله وتحبه بسبب حبه اسلام كان الطفل الي ما حلمت بي حتى عمره ما سمعه كلمه تخليه تحزن

عيفه للولد مو موته حرام عليك والله لا خليته يتهنى بزواج لا دراسه لا حياة ليش هيج بس كلي شمسويلك وهيج معادي"
الدموع نذرت بالنزول تكره تحكم الاخر بضناه الي ما عاش مثل الناس عمره كان خانق ما عاش طفوله ولا شباب صح انحرم من أبسط حقوقه الخاطره

ليش تلزمه بيه مو اني امه حرام عليك عيفه كافي دمرته"
وكف بكل عصبيه ضربه راجدي رغم درايته بالمرض الي تعاني منه وكل الم تشعر بيه يعود علي مخلفات ضغط وجلطات

انجبي لج كله منج هلعاق هذا نسيتي شسوى قبل والله لو انحره هم حلال لج مو زين قابل بهلعاق احجي"
انهارت على الكرسي بالم جان اسلام بسوي كلشس حتى ما يمسه شي ورغم هلشي ابوهم ما قصر ياذيهم عمره ما نسى فعل جان فعل صبى صدر من فتى صغير يعاني بعده اسلام أسوء ايام حياته على حساب غيره

الطير المخنوك بزرف ابره إذا حصله يشرد والله يا عز الدين ابنك هذا اذا ما دمر كلشي تسوي ما يطلع اسم ليلى والله يدوس على كلشي لك هلولد كبريائه أعلى من كل راس شوكت تفهم ما راح يصير عبد عندك ما تسيرة كافي "

عافته ودخله لغرفته تحاول ترمم نفسه جل المصايب راح تصير لو عرف اسلام بهلشي وهيه ما تريد اي مشاكل بسببه مو كافي علي مشاكل اخته..

..

نزل بعد صراع ذاتي للأسواق والآخر وراه يشوفه وهو يتأكد من كل الأعمال بلترتب لاخر محل والي جان اول محل فتحه يحس بجي جبير إله يشتغل بي احمد وهمام
السلام عليكم هلا همام شلونك"
تقدم فتى يناهز السابع عشر بنظر فضل يسلم بحراره على اسلام واخر بدايات العشرين تصير كل الانظار علي حت تقدم اسلام يعرفهم بي

فضل احد طلاب ابوي"
سلم علكل بابتسامه متكلفه يقدم له احمد كرسي يكعد علي ينخرط بالحديث ويه الكل

شلونه الشغل همام عاجبك "
تسائل اسلام بلطف والآخر همهم إله يشعر بالراحه بعد كم الغل الي شعر بي سابقا يشعر بالكثير من الامتنان للاخر

باجر نجي نسجلك لازم ترجع تداوم حرامات تروح عليك سنين بعد"
ابتسم همام يأكد له انه موافق على هلفكرة وفضل جان بحيرة من هويه الشخص وشنو بالنسبه إله

محراب Where stories live. Discover now