ما انطيتهم فرصة للأعتراض وتحركت طالعة وغلقت
الباب خلفي

قفلت باب الغرفة وتمددت بتعب جسـدي مُنهلك بالعب
وكأني مارست الرياضة لساعات طويلة بدون توقف

بطني تلويني بـ تعب ونغزات مؤلمة تحفر بوسط بطني
تنهدت بتعد وحضنت نفسي حيل أفتقد الشخص الـي
كان يسحب تعبي بمجرد لمسة لطيفة منه لـ رأسي ،

فقيدي... وصاحب أيامي
حُب حياتي وأوال شخص دخلها وطلع منها غصب

كُرهي تضاعف أكثر واكثر.. شنو ذنبي انولد لأب كافر
وما يخاف ربه ويشجعني على الحرام ؟

غفيت بنفس وضعيتي بعد ما هتك الألم جسـدي
وأستهـوى بـ تدميره .. وما صبحت على خير

بعنف أنفتح او بالاحرى انكسر باب غرفتي ومن
تعب جسـدي حتى ما  تفاعلت مع الصوت ،
دخل جلال متعصب وعيونة تجدح  من غضبه

جلال : يا بنت الگ، تتعمدين تستفزيني
مو ؟؟

بأيده چانت سبحة ضخمة يحب يلزمها دائمًا
منظر بس ، رماها بأتجاهي وارتطمت بنص وجهي
وبالتحديد جبيني..

رفعت أيدي بهدوء لمست جبيني أستشعر حرارته ، سال
الدم من بين أصابعي ، ميته تعب أحس جسـدي ثگيل

سليل مخاتلWhere stories live. Discover now