FORBIDDEN LOVE

Chapter 2

وعندما سمعت چوليانا الخبر اتصلت على " هوانغ ديڤيد " ولكنه لن يجيب .

ركضت چوليانا إلى خارج القصر وقالت هارفي أسرع إلى قصر " آل انسون فرانسيس " ثم صعدَ كل منهما وفي الطريق سأل هارفي چوليانا لماذا انتي متوترة ؟ آب هوانغ ديڤيد في المستشفى وحالته خطرة جداً حسب مقال الأخبار .

ثم قال هارفي : ومن فعل كل هذا ؟
قالت چوليانا : الكلب الذي يسمى يانغ ادريان بسبب مشاكل بينهما أنا متوترة جداً وخائفة على انسون فرانسيس احبه جداً كما احب ابي .

ملاحظة : انسون فرانسيس أب " هوانغ ديڤيد "عمرة 68 سنة .

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""

وعندما وصلت چوليانا ذهبت إلى سكرتيرة المستشفى وقالت في اي غرفة يوجد السيد انسون فرانسيس في الغرفة *** قالت لها جوليانا : شكراً
ثم صعدت جوليانا مسرعة إلى الأعلى وعندما صعدت سمعت صوت صراخ ووجدت انه

" هوانغ ديڤيد ويانغ ادريان " على وشك ان يقتلان بعضهما ومن ثم ذهبت چوليانا مسرعة نحوهم ثم بعدت يانغ ادريان عن هوانغ ديڤيد
وقال لها يانغ ادريان : من انتِ أيتها الشقراء ؟

ثم إجابته : وما شأنك انت ؟
ثم دفعها بعيداً عن هوانغ ديڤيد وقتله ولكن عندما رأت جوليانا يانغ ادريان يقتل هوانغ ديڤيد اتجهت نحو يانغ أدريان ودفعته وضربته وقالت : لن اخاف منك كونك زعيم ماڤيا يخاف منك الجميع ولكن أنا مختلفة عن الباقي لن اخاف منك او من رجالك القذرين تقتل رجل مسن اخبرني كيف ستموت انتْ هاا ؟

ثم قام نحوها ورفع رأسها وكان قريب من وجهها وقال : الظاهر سندخل نحنُ الثلاث في ملحمة قتالية ونرا من سيفوز اليس كذلك . ومن ثم ذهب .
ولكن لن يهمها وذهبت عند " هوانغ ديڤيد " وقالت : كيفَ حال عمي " انسون فرانسيس " هل هو بخير ام لا ؟

أجابها : كلاا ليس بخير أنا هائل على أبي .
إجابته : لابأس اترك هذا الحقير الاحمق الكلب علي وسأخد حقك وحق عمي فرانسيس .

أجابها : لا تتعبي نفسك انهُ عدوي اللدود .
إجابته : لا عليك ، اتركنا منهُ كيف حالك انت هل تحتاج شيء .
أجابها : كلا لكن أحتاج إلى ماء واكل لن أكل واشرب من الصباح .
إجابته : لا يهمك سأذهب لأحضر لكَ الماء والطعام .

خرجت جوليانا من المستشفى لتذهب لأحظار الطعام والماء لهوانغ ديڤيد وعندما خرجت من المستشفى رأت سيارات سوداء وأشخاص حاملين أسلحة ومقنعين ثم استغربت وقالت " من انتم " ولم يجيبوها .

وبعد دقائق خرج شاب مقنع ووقف في الوسط ونزعَ القناع وقال : يا شقراء هل خفتي الان سواءاً مني او من رجالي ؟

قالت : كلا لن اخاف ، ماذا تريد ، تريد ان تخطفني هاا تعال واخطفني تعال .

قال : صدقيني لولا انتي معي أنا وديڤيد في الملحمة القتاليّة لأختطفتك وقتلك وأحرقك .

قالت : والان انت ورجالك أتيتوا لتقولوا هذا الكلام ثم ضحكت ضحكة استهزاء وقالت : هل تصدق عندما ركزت على رجالك اكثر وأكثر ضحكت انهم يضحكون حقاً ههه .

ولكن يانغ ادريان بدون سابق إنذار ذهب نحوها وأوقفها مع رجاله وقال : الان يضحكون ؟ ثم ضحكت ضحكة استهزاء مره اخراً وقالت الان يضحكون اكثر .

ثم دفعها يانغ ادريان وذهب هو ورجاله وعندما ذهبوا قامت جوليانا وقال مع نفسها : يا لك من كلبٌ وصخ . ومن ثم ذهبت لأحظار الطعام والماء .

عند يانغ ادريان :

كان يفكر في كيفية التخلص منهم هما الاثنان وكان يتذكرها ويقول : أيتها الحمقاء ستندمين على كل فعل فعلتيه .

ثم نادا على ميرنا وقال لها : ميرنا تعالي إلى هنا ( ميرنا مساعدة يانغ ادريان ) . وعندما سمعتهُ ميرنا فرحت لأنها تحبه ولكنه لا يعرف ثم بدأت بتعديل نفسها وذهبت اليه وقال : هل يمكنك ِ مساعدتي ؟

قالت ميرنا : نعم يمكنني بالطبع .
قال يانغ ادريان : هل تعرفين اكبر زعيمة ماڤيا صحيح ؟
قالت ميرنا : نعم ، هل تقصد الزعيمة " جوليانا هوانغ چيفري " ؟
قال يانغ ادريان : نعم .
قالت : وماذا تريدني ان افعل بها ؟
قال : قومي بمراقبتها وأي شيء تفعله قولي لي .
قالت ميرنا في داخلها : يا ترى لماذا يريدني مراقبتها هل يحبها ام لا لكنها جميلة جداً ولكن ليس َ اجمل مني .

قال لها يانغ أدريان : ميرنا ما بكي ؟ قالت ميرنا : هها حسسناً حسناً ثم خرجت خارج قصره الفخم وهي تبكي .

وبعد ساعات من المشي وجدت ميرنا نفسها في غابة مرعبة هادئة يوجد بها آثار قتل وكانت ميرنا خائفة جداً وكانت تحاول الخروج من هذهِ الغابة وبعد ساعات من الركض رأت كلب كبير وعندما رأتهُ بدأت بالبكاء والصراخ وبدات بالهروب والكلب يلاحقها وبعد دقائق تعبت ميرنا من الركض وما زال الكلب يلاحقها فهي استسلمت وقام الكلب بعضها وآكلها .

عند يانغ ادريان : اتصلَ عليه احد مساعديه وقالوا له : ان مساعدتك الخاصة ميرنا قد ماتت والسبب قام الكلب بعضها وآكلها لا يتبقى منها سواء عضامها .

أجابه : مسكينة أصبحت ك اكلٌ للكلاب ولكن من سيراقب هذهِ الذي تسمى چوليانا ؟

أجابه راكان مساعده : هل هذا يهمك أنا سأراقبها .
أجابه يانغ ادريان : حسناً آبدأ من يوم غد حسناً .

في الصباح :

استيقظت جوليانا من النوم هل رن هاتفها ثم رأت من المتصل " المتصل هو سيلينا " ثم أجابتها وقالت : مابكِ سيلينا من الصباح تتصلين .

إجابتها سلينا : لدي خبر محزن لك .
إجابتها جوليانا : ما هو هذا الخبر ؟
إجابتها سيلينا : إن ............

*^*^**^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*

يتبع اتمنى عجبكم الجزء الثاني وانا متأكدة انوالجزء الثالث رح يعجبكم اكثر في احداث اكثر.

سؤال موجه لكم :

س / شتتوقعون شنو قالت سيلينا لجوليانا وشنو هو الخبر المحزن ؟

شكراً لكم ولكل من قرأ روايتي والسلام عليكم ورحمة اللهِ وبركاته 💗🫡.