¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
لقَد نِلت فرصَة الحدِيث إلَى قارِئة شغوفَة لدَي تُدعى
° < لِيلِي > °
وأقصِد بالشغوفَة هُو رؤيتِي لعددِ المرّات التِي كانَت تعودُ بهَا للورَاء وإلقاءِ تحيتهَا الحارّة علَى الفصولِ السابقَة مرارًا وتكرارًا دونَ أن يصيبهَا المَلل.
لطالمَا أحسَست بمدَى تعمُّقها لمَا بينَ السُّطور، ملاحظتهَا لتفاصيلَ صغيرَة دَسستها بحَذر لتكونَ مخفِية عَن الأنظَار ولَا يتمُّ إمساكهَا بسهولَة، إعادَة صياغتهَا لمشاعِر الشخصيَات وفهمهَا لهُم وكأنّها اقتحَمت رَأسِي.
كنتُ أجِد نفسِي محظوظَة بإمتلاكِي لقارِئة لَا تتُوق وَحسب للمشاهدِ العاطِفية بينَ البطلَين، إنّما محاولَة فَهم رسائِل الروايَة والتَّساؤلات المطروحَة وفكُّ بَعض العُقد!
أحبَبت قراءَة تعليقاتِها، ولكونِها صريحَة فِي إبدَاء آراءهَا كنتُ أبللُ حلقِي فِي بعضِ الأحيَان عندمَا أجدُ تعليقاتٍ بأسطرٍ طويلَة منهَا XD
وقَد رَغِبت هِي بطرحِ بعضِ الأسئلَة علَي، وكانَ لِي الشّرف أن أجِيب عنهَا.
وآمُل أن تَستحسِني إجاباتِي .. ♡ 🌸
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
همم.. سُؤال صَعب XD
أذكُر أنّ معدَة عقلِي بدَأت تُقرقر جوعًا للكتابَة عندمَا كُنت فِي السابعَة عَشر، وقبلهَا لَم يكُن لدَي أيُّ محاولَات أو انجازَات سابقَة للكتابَة.
