🥰القسم الثاني من الجزء الثاني 🥰

106 6 0
                                    

السلام عليكم ورحمة الله
تكملة القسم الاول من الجزء الثاني 😊

😍😍😍احببتكي بصمت 😍😍😍😍

يمان يترك سليم يقوم بكل الاعيبه الغبية وهو مستمتع بذالك
ينهي كلامه ويخرج من مجلس الزعيم فجاتا ترائت له سحر من بعيد وهي تخرج من المعسكر للوادي فتوتر وانزعج لانه
سبق ان منعها من خروج المعسكر وحدها دون علمه فاسرع لكي يلحقها لاكن فجاتا اوقفه احد مدربي جيشه يعلمه عن تطورات الجنود..فاستاذن منه يمان واخبره انه سينضر في ذالك فيما بعد واسرع ليلحق بها لاكنه لايراها  اختفت عندما كلم الرجل...😤😤
خرج يمان من المعسكر وبدئ ينضر بكل مكان لاكنه لم يراها
ثم سال نفسه....ياترى كنت اتوهم لآ مستحيل كانت هي...
تمشى قليلا ليراها من بعيد تتمشى وتجمع الفطر البري..فرح وابتسامته ضهرت على وجهه عند اقترابه منها داس على عصى يابسة انكسرت تحت رجله سمعتها سحر لتستدير الى الصوت وتتفاجئ برايته ووتنضر له لبرهة ثم تهرب 🏃🏻‍♀️
لحق يمان بها لاكنها كانت اخف منه لتصل إلى مكان مسدود بصخرة اعلى من ان تتسلقهى فحاصرها يمان اللذي انهكه الجري خلفها..بدات ترتجف كفرخ عصفور في العش اقترب يمان منها شيئا فشيئا...حتى وقف امامها ....
يمان الم احذركي من خروجكي لوحدك دون علمي انتي عنيدة ولا تسمعين الكلام....😡
خافت سحر وغطت وجهها بكفيها..ماجعل مشاعره تتحرك ويحس بعاطفة قوية بتلك اللحضة ورغبة بحضنها ولم يتمالك نفسه وفعلها جذبها اليه وحضنها بكل حنان دون أن
يفكر..اندهشت سحر من فعلته وستغربته..لتحاول ان تنقض نفسها من حضنه فتدفعه..فيحس يمان على نفسه ويبتعد بارادته...يستحي مما فعله فيتلعثم في كلامه ويعتذر وهي مصدومة من فعلته وستغربته 😲😲😲
تدير راسها لترت ممرا حجريا يصعب المشي عليه يجب أن تساعد نفسها بالاستناد على الجبل والى فستصقط في الواد
خافت بالاول لاكن خوفها من يمان كان اكبر طريقته تلك جعلتها تضن انه يتحرش بها ويريد منها شيء مسيء
تهرب سحر وتحاول ان تمشي فيه فتسند نفسها على الجبل وبدات تمشي وهي ترتجف من الخوف ان تسقط فهي لاتعرف السباحة
صاح يمان فيها محذرا اياها ان تسقط فهي لم تسمع كلامه واكملت طريقها ليخاف يمان عليها ويلحقها
يمان: سحر عودي انا آسف ماقصدت ذالك لا ادري ماذا جرا لي  سامحيني..... زلت قدمها وكادت تسقط ففزعت والتسقت بالجبل وخافت ان تتحرك حتى اقترب يمان منها وكلمها بهدوء بان لاتتحرك ولا تنضر للاسفل وسيصل اليها لينقذهى لاكنها خافت وبدات بالبكاء...طلب يمان منها ان تمد يدها ليمسكها ويمشيان سويا على ذالك الممر وسيكون كذرع لها وحاجز حتى لاتسقط بالاول رفضت بعدها تذكرت انه ليس كما تتخيل وتلك اليلة لم يلمسهى ولا حتى نضر لها بلئم..
فمدت يدها وامسكها وطلب ان تسند ضهرها على الجبل ليضع نفسه امامها كحاجز وشيئ فشيء اقترب والتسق بها وهي مغمضة عينيها وتبكي فحاول نزع الخوف منها..فاخبرها ان تفتح عيناها وتنضر اليه..ففعلت ونضرت الى عينيه السوداوتين وبدات تتامله ونضرت حولها لترى الوادي ومياهه تجري فخافت وامسكت سترته وهي ترتجف..بيده على ذقنها رفع راسها واخبرها بان تنضر له فقط بقيت سحر تبحلق فيه عيناها التان اذابتا يمان وسحرته ليركض خلفها ويقعا بهاذ الموقف 😩

احببتكي بصمت Where stories live. Discover now