جالس فوق تلك الجثة الهامدة بعد ان تأكد من انها قد خلت من الروح يستنشق دخان سجارته ببرود كما كانه لم يحدث قبل ثوان مجزرة وقف يضع يده في جيب بنطاله والأخرى يمسك بها سمه الذي. يراه النعيم له بينما هوا جحيم لرأتيه .......... يمشي وهوا رافع راسه بكل تفاخر وكبرياء بين شضايا وقطع اللحم ودماء المتناثرة بارجاء المكان
فتح له حارسه باب سيارة. ليصعد سيارة👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
....... بعد مدة هاهي تتوقف تلك السيارة الفخمة من آخر طيراز أمام قصره الفخم نزل من سيارة. متجه للباب بينهما انحنى له الحراس وفتح له حارس باب قصر دلف للداخل متجه لغرفته او بالأحرى جناحه الفخم دخل للغرفة رمى سترته على السرير بينما تسللت يداه تفك ازرار قميصه لي يرميه على الأرض. متجها للحمام ......... بعد دقائق..... هاهو يخرج من الحمام يلف حول خصره منشفة صوفية بيضاء. تسمح لعضلات بطنه المنتفخة بالضهور. وقطرات الماء التي تتسرب من على شعره الغرابي نحو وجهه مما جعله لا يزداد الا اثارة كان يتجه للخزانه. حتا اجفله صوت باب الغرفة وهوا يفتح. دخلت له الخادمة حتا صدمة تواجده في الغرفة الخادمة بذعر وهي ترتجف: سس.. يي. د. يي بدأيتقدم إليها ببطئ وهيا تتراجع للوراء الخادمة :سيي. ديي انا.. ا. اسفة. لم اع.. لم بانك.. ه. هنا اقترب منها حتى أصبح لايفرق بينهما الا بعض سنتمترات قليلة بدأت الخادمة بالارتجاف بعد أن اسمك الغرابي بفكها يتحسسه ....... ولاكنه لاحض نضرات الخادمة التي راقها هاذا الأمر واصبحت تنضره لعضلات بطنه بينما هوا كان ينضر في عيناها حتى اغمضت عيناها مستعدة تسمح له بتقبلها ابتسم ابتسامة جانبية وانزل يده رقبتها . ورفعها منها وهوا يخنقها اتسعت اعينها واصبحت تتخبط بين يداه وهوا ينضر ببرود في عمق عيناها الخادمة بختناق:سسي... ديي. سامحني.... سام.. محني ....... . وماهي الا ثواني حتى سقطت جثة خاليه من الروح نضر لها بستنكار. وتجه لخزانته اخرج منها. بنطالا اسود. مع قميص اسود خرج من الغرفة متجها لغرفة المعيشة جلس فوق الاريكة حتا تقدمة منه خادمة اخرى: الخادمة. قهوتك سيدي جونغكوك. بصوت بارد: نادي لجاك الخادمة :حاضر سيدي..... . انحنت تضع له قهوته فوق الطاوله. وهمت بذهاب مسرعة فهاذه هيا عادته. لايحب العمل بدون قهوته.. و سمه الذي يعشقه. حمل حاسبه وهاوا ينضر لتلك المستندات بينما ينفث دخان سجارته حتىتقدم منه جاك جاك: سيدي بماذا اخدمك؟ جونغكوك : اخرجو جثة تلك العاهرة من غرفتي انحنى له وهما بالصعود للغرفة هوا وحارس يتبعه. بعدها خرجو وهم يحملون جثة تلك المسكينة ____________________________
اووماا........ اووماااا تنادي تلك الصغيرة امها. لتاتي وتسرح لها شعرها. المبتل ايميليا: اوماااا.......هيا اسرعي السيدة سوهي: متى تتعلمين. تسريح شعركي وحدكي ها؟ اميليا. : انا اعرف ولاكن احب ان تسرحيه انتي ابتسمت الام من كلام ابنتها الطفولي. وجلست فوق سريرها وهي تسرحه لها بعد دقائق صدح صوت ضحكة تلك الصغيرتي الفرح بعد انتهاء امها من تسريحه لها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
اميليا. :اوما. انا اريد الذهاب لي سول ارجوكي اكملت كلامها وهي توسع عيناها كالطفل البريئ سوهي: تعلمين ان والدكي من المستحيل ان يسمح لكي. فلماذا تناقشيني اميليا: ولاكن... قاطعتها امها وهيا تخرج من الغرفة فهذه هيا حيات اميليا لايسمح لها الخروج من المنزل بمفردها حتا لو كانت ذاهبة لصديقتها. المقربة تسطحت فوق سريرها وهيا تناضر سقف غرفتها. تسترجع ذكريات حياتها السابقة قبل موت جدها. فهوا الوحيد الذي كان. يعتني بها ويسمح لها بفعل ماتريد وبالرغم من انها من عائلة غنية جدااا الا انها لاتشعر بشيئ من الأمان والفرح صدر صوت من هاتف اميليا معلنا عن وصول رسالة لها حملت هاتها وهي تتسطح على بطنها. وابتسامة تشق وجهها. فمن من غير سول سيطمئن عليها............ سول:الن تأتي؟ إجابة عليها اميليا بحزن اميليا: لا لم تسمح لي والدتي سول :ولاكن اليوم. حفلة صداقتنا اميليا.: اعلم سول. : لاباس يا صديقتي غدا سنحتفل
ابتسمت اميليا فهي تعلم أن سول تريد أن لاتشعرها بالحزن فهم كل سنة يحتفلون بيوم صداقتهم وهوا اليوم الذي قد تعرفتا فيه على بعضهما اغلقت اميليا هاتفها بحزن حتا خطرت فكرة ببالها نهضت اميليا مسرعة من سريرها لخزانتها أخرجت فستانا قصيرا ووضعته فوق سريرها اميليا في نفسها( ساهرب)
