حوراء المحمداوي ...❤️🔥
بقلمي رواية: « دلهم »
________________________
" خَيال بّمگبرة تخَوفني وأمشِي ويّاك "
ام زيد: رياام اتسمعينيي
ريام: يمممه حااامدد
ام زيد: ماكوو حامد اني يمجج
ريام :لاا وخررر لكك باااباا سااعدنييي
حسيت ادين اتخلت عليه رئسا وكعت مادري بعدهي اشصار
ام زيد: يمه رياام رديي علييه ريااام
خذت العكازة وكمت جوا اتصل بزيد مانتبهت لعتبة الباب عثرت بيها وكعت على وجهي .. اااخ يمه
حاولت اكوم ماكدرت الوجع اخذني نزلت ادموعي ابقلة حيلة ودعيت ربي ايساعدلي بنتي ...
ريام:
اندفعت بقوة وكعت قريب على حافة الجرباية سندت ادي تراجعت بخوف تحت نظراته الجريئه ... شـ شبيك عمو
حامد: خل نلعب
ريام:قرب عليه مسك فكي وتسللت ايده الثانية على جسمي المتراجف نزلت دموعي بعجز ثبت نظراته بعيوني التستنجد بخوف ... بابا ايقتلك
ضحك بستهزاء ونزلت عينه على ملابسي لعق اسنانه بالسانه مسك الثوب ناحيه الصدر وشكه كانت اخر نقطة التحملي صرخت بقوة عسى وان يسمعوني الحرس خله ايده على حلكي يمنعني الصراخ نبتت اضافري بأيده ماتحرك عضيته بقوة سحب ايده ودفرني بخاصرتي نزل عليه انواع الشتم اندفع الباب ودخل ابوي ورا الحرس علامات الصدمة محتله معانيهم ... التفتت انظاري لحامد سيطر عليه الخوف مسح وجهه بتوتر وأردف ...
حامد:بنتك مثل امها استغلت غيابك وشردت
ريام:هزيت راسي بنفي قرب عليه مسح راسي وشمر الغطى عليه التفت الحامد واردف:
فايز: شردت مو ؟
ريام: قبل لا يسمع رده لاف وجهه ابوكس وكعه على جهه الثانية ...
صرخت برعب من حامد المفارق خيالي مسحت وجهي وستغفرت ... كابوس كابوس ماكو حامد
بعدت ايدي وتجولت انظاري بالمكان المسيطر عليه الظلام ثواني وستوعبت اني وين اتسارعت انفاسي ودب الخوف بداخلي ... ز زيد زييييد
ماكو اي رد سندت جسمي على حايط وعيوني ادور بالغرفة اليحيطها الظلام ...
يا رب ساعدني يا رب ساعدني يا رب ساعدني
نزلت ادموعي بخووف ولساني يردد نفس الكلمة عجزت من سمع الرد كورت نفسي بأحد
زواية المكان وعيوني تتلفت بحذر حسيت
عقلي راح يفصل من الخوف ماتجاوزت ولا اتجاوز الحبس ولالضرب عقلي مقابل يتقبل مصيرة ...
سمعت خطوات قريبة وصوت فتح قفل الباب ابتعدت عن الحايط وتجهت مقابل الباب ...
زيد: طلعي
YOU ARE READING
دلهم
Actionفي منتصف ادلهم الليل ...مكائد مدبرة ...اوجه مرعبة ...لمسات خفية ...صرخات صامتة...خطوات خائنة ... 🚫غير مبري الذمة الياخذ الرواية ينشرها على واتباد او اي برنامج ثاني ...
