♡ Part 3 ♡

1 0 0
                                    

قامت مفزوعة من مكانها ، بعدما اخرجها امير من شرودها
بسبب بكائه ، حملته تهزه بخفة ليسكت لكن بلا جدوى فصعدت به لفوق كي ترضعه.... اما الآخر فبقى شاردا فيها حتى اختفت من امامه ، تنهد ليقبل جبين امه ، و يغادر متجها نحو سيارته من نوع jeep إلى الشركة

اما الأخرى فكانت تلاعب خصلات شعر ذاك الملاك النائم بين ذراعيها ، وهي تشاهد سيارة سلطان تذهب مسرعة حتى غابت عن نظرها من النافدة ، و ضعت أمير في فراشه لتنزل عند س

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

اما الأخرى فكانت تلاعب خصلات شعر ذاك الملاك النائم
بين ذراعيها ، وهي تشاهد سيارة سلطان تذهب مسرعة حتى غابت عن نظرها من النافدة ، و ضعت أمير في فراشه
لتنزل عند س.زهرة بعدما نادتها ، لتردف
*س.زهرة : انا معزومة لحفل زفاف في بلدتي سوف تذهبين معي.
*رباب : أ سلطان يعلم بالأمر ، اهو موافق على ذهابي معكي
*س.زهرة : نعم ، ستذهبين معي انت و أمير ، اما هو سينهي بعض اعماله و سيلحق بنا.
*رباب : حسنا ، خالتي
*س.زهرة : جهزي نفسي لنذهب للتسوق سويا.
*رباب : لا مشكلة سأرتدي شيئا من فساتيني.
*س.زهرة : لا تنافسين بالموضوع.... هيا
...........
كانتا جالستان في المطعم ينتظران وصول سلطان

بعد دقائق ، دخل الآخر بهبته تلك و الكل يناظره من رجال و نساء ، اما فلم يعر اهتماما لأي احد سوى تلك التي تناظره
و

نيران الغيرة اشتعلت بقلبه ، تقدم نحوهم و هو لم يزح بنظره عنها ، انزلت رأسها باحراج ...
ابتسمت س.زهرة بتلاعب لتردف
*س.زهرة : سلطان ، الن تسلم على رباب انظر كم هي جميلة.
*سلطان : هي جميلة في كل حالاتها (ليناظرها بكل هوس)
قامت الاخرى معتذرة من ذاك الذي يغازلها بكل جرأة أمام والدته 👀 ، كانت تغسل يداها ، لتشعر ببعض الدوار كانت تتلمس عنقها بالم لتنهض من مكانها ، اقتربت من الطاولة فلا يقل عن 5 دقائق سقطت مغما عليها ،....
قام سلطان مفزوعا من مكانه ليحملها و يده على رأسها الذي ينزف دما..
كانت ترمش بعيناها الذبلتين ، استفاقت لتبتسم لذاك الذي يجلس أمامها و يحمل امير بين ذراعيه ، بدأ يسفق امير و يضحك و يتكلم لوحده كأنه فرح لإستفاق امه ،وضع امير فوق صدرها و هي تقبله و تلاعبه اما الآخر فبقي منحني الظهر يتأمل في ملامحها الملائكية رغم ذبلانها ، بدأ في التقرب منها للتتلامس شفتيهما ويالها من لحظة رائعة بالنسبة له ،فصلوها بعد مدة و لم يكن قد شبع منها ، بلعت ريقها و الفرشات ترفرف في بطنها ،خفت وجهها وهي خجلة من فعلته تلك و نظراته لها.... مرت ايام و ايام و علاقتهما لا تخلا من الحب مع القليل من الانحراف و الرومانسية،....

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 22 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

للقدر___كلام آخرWhere stories live. Discover now