يا من كنتِ يومًا منزلي
ما لي أراكِ اليوم تنزلي ؟هل القاع بهذا الجمال
أم الظلام أبى أن ينجلي ؟هل كان الوفاء بريءٌ
منكِ أو هذا ما بدا لي ؟فرحيلٌ دون عودة
فلا شيء عليَّ قد ينطليكم كنت غبيًّا
أُسقطت كل ريشي لأجلككم كنت غبيًّا
حقًا فماذا لقيت من وصلك ؟كم كنت غبيًّا
جدًا و كم كان قليلٌ أصلكو الآن قد بان
جهلي بكشف حقيقة جهلكفكيف أأسف ؟
و برحيلكِ الكون قد أشرقفكيف أأسف ؟
فكنتِ في نهايتكِ كالأقرطأسفًا فلأجلكِ
يداي لباب قلبكِ لن تطرقأسفًا فلأجلكِ
ريشي قد أبت أن تسقطالنهاية ~
أنت تقرأ
لأجلك ريشي تسقط
Randomجناحاي لا يقويان على الطيران بعد الآن ... ! فهل أهبط بسلامٍ قبل أن أقع ؟ أم أُكمل بدون أن أعلم هل سأصل إليكِ ؟ ففي كلِّ رفرفةٍ تسقط إحدى ريَشي و الأفق مازال ممتد و مازال بعيد لكن جناحاي خُلِقا لكِ منذ البداية ...