اردف سعد بغضب و اخد شعر فيوليت بين يديه يشده بحدة و عنف
" اليوم اسود عليك "
" اترك شعري سعد انتَ تؤلمني"
" ألم؟ هده البداية فقط"
" أرجوك حبيبي اترك اختك في الاخير هي صغيرتنا"
" امي لا تتدخل ابتعدِ فحسب "
ابتعدت امها حين دفع يديها عنه بعنف تم نضرت لفيوليت التي نتضر نحوه بهدوء
تم اخد هاتفها بين يديه يرميه بعيدا عنهم يسقط اشلاء
شهقت فيوليت بحزن على هاتفها
" سعد لما فعلت هذا "
" لقد قلت لك هده البداية فقط"
.
.
.
.
.
.
"تبدو جميلة اليس كذلك"
اردفت ماريس بينما اقتربت من ادن اريس
" أجل، اخيرا أتى هذا اليوم"
اومئت له ماريس بهدوء تم التفتت للوراء حين استمعت لنداء باسمها
" هل انتِ هي ماريس؟"
و قد كانت غرايس من تتحدت
" امي اين كنت؟"
اردف اريس باستغراب حين لم يلاحظها في القاعة كتيرا
اقتربت غرايس من ماريس متجاهلة سؤال ابنها بينما تحدق بها بتمعن و ابتسامة حنونة على وجهها
" انتِ جميلة"
" شكرا لك هذا لطف منك"
نسبت باحترام شديد و توتر ربما لانه اول لقاء بينهم
" اذن انت هي ماغرليس"
اردفت غرايس بهدوء
" عفواً اسمي ماريس و ليس مغرليس"
" لابأس الأهم انك أتيت اليوم لكي اتعرف عليك اكتر"
" اوه، أجل تشرفت بك"
"إذن لنجلس و نتحدت "
اردفت غرايس بينما تجلس على الكرسي تنهد اريس بملل على تصرفات امه المعتادة
" يبدو أنك من بلد آخر اليس كذلك"
اومئت لها ماريس تم قالت
" أنا من روسيا"
" كأنني رأيتك في التلفاز"
اردفت غرايس بخفوت تم شهقت بصدمة
" هل انتِ هي ابنة السفير أوليفر ماركوس؟"
اومئت لها ماريس بإلتسامة تم قالت:
" أجل انت محقة قبل تلات سنوات كنت ضهرت معه في التلفاز بالخطأ و قد انتشر هذا لانه لأول مرة الناس يلاحضون رؤيتي مع ابي"
" انتِ نسخة اصل عن والدك"
" أجل الكل يقول هذا "
اومئت لها غرايس بحماس
" لقد احببت لكنتك الاسبانية لكن كيف تعلمتي التحدت بها؟"
استغربت من طلاقتها بالتحدت بلغتهم الأم
" فقط من المسلسلات و الاخبار و قراءة بعض الكتب و هكذا"
" هذا جيد يبدو علاقتك مع ابني جيدة و قريبة منه"
نضرت في آخر كلامها لأريس الذي كان ينضر لها بحدة
" أجل انه لطيف و يساعدني في عدة اشياء "
وضعت غرايس يدها فوق يدين ماريس بحنان و قالت
" أجل ابني شخص محترم جدا، و شخص عاقل، و ليس مرتبط لعلمك، لديه ابنة جميلة و لطيفة انضري لجمالها، تشبهني اليس كذلك؟"
اردفت بسرعة و حماس تم في آخر كلامها رفعت كاميليا تضعها فوق رجليها تؤشر عليها و ماري تنضر لها بهدوء و ابتسامة
"اجل هي تشبهك."
قهقهت غرايس بمرح و الذي لاحظته انها لا تبدو في حركاتها و شكلها انها امرأة أربعينية أبدا
ارقد منك ان تأتي دائما معه حين يريد أن يأتي لمنزلنا و أخطط ان نخرج معا كتيرا لكي اتعرف عليك "
" حسنا انا موافقة"
.
.
.
.
.
.
.

تنزل داليا بينما تضع يديها بين يدين ليام و ينزلوا على ذلك الدرج الطويل و كل من في القاعة يرفعون رئوسهم و ينضرنا لهم بإبتسامة.
.
.
.

-What made me turn to you.....? Where stories live. Discover now