نوف قامت و حضنت اخوها الي بمثابة الاب و الاخ و السند لها من بعد وفاة ابوها؛ عنـــااااد..

عناد بضحكه حضنهم و الشوق لاعب فيه؛ يا هلا بـ نوفي شلونك يا بوي؟

نوف؛ بخير بعد شوفتك.

-

< امـام قصـر آل عبدالـعزيز >
طرق الباب و فتحت لهم الخادمه؛ السلام عليكم، نادي على عُدي.

هزت راسها موافقه و راحت تتاديه؛ سيد عُدي، فيه رجال و بنت عند الباب يبيك.

عرف من تقصد و رافقها للباب؛ هلا ولله، توه ما نور البيت بجيتكم.

عبدالله؛ هلا و غلا، البيت منور بـ وجودك يالغالي.

عُدي؛ تفضل لا توقف عن الباب الكل متواجد داخل.

عبدالله؛ دام فضلك ثواني و الحقك، تعالي داخل بس لا تفصخين عباتك العيال موجودين.

< الـمجلس >
طق الباب و تنحنح؛ فيه شخصين وصلوا و عندهم كلام يقولونه اتمنى تستمعون لهم. تفضل.

دخل المجلس و نظراته على جده و جدته و اعمامه و الخ... و حس انه الارض ماتشيله بس وقف صامد بـ هيبه و ماسك يد فاتن و سلم و ردوا عليه السلام بصدمه.

الجد؛ عبدالله؟

عبدالله؛ هلا ابوي.

يا فاتنة الرُوح،  رُدي لي رُوحيDonde viven las historias. Descúbrelo ahora