صحيح انها كان تعيش حياة جميله و لم ينقصها شي و كان منزلها جميلًا لكن هذا المنزل اذهلها جــدًا، شعرت بتوتر عندما ادركت ان هذا هو منزلهم الجديد و ما عادت لوعيها الا و يد عبدالله تُمسك يدها.

عبدالله؛ انتِ بخير، علشان ندخل؟.

ابتسمت بحب؛ و شلون اصير مو بخير و اخوي معي؟

تنهد بحب لها؛ يـ بختي ولله بـ هالاخت، اجل يالله ندخل.

-

بالجهه الثانيه عند عُدي و آل عبدالعزيز بالصاله متجمعين نفس ما وصاهم، ما هي الا ثواني و دق جرس البـاب راحت الخادمه تفتح الباب و بهدوء و احترام تقدمت و ارشدت الشخص لـ العائله.

قام يصفر و دخل؛ لالالالا آل عبدالعزيز متجمعين ولا فقدوا حفيدهم؟

فزت علياء و راحت عنده تتلمس وجهه لـ تتأكد اذا هو صدق او حلم؛ يمه وليدي عناد، يمه يا كثر شوقي لك شلون تغيب كل هالفتره ولا تسأل عننا ولا شيء طيحت قلبي...

عناد؛ افا يـ ام عناد، انا لا سألت عنكم ولا شي؟ يا غلات هالدموع طلبتك لا اشوفهم تكسرين قلبي ..

ضحكت علياء على تصرفات ولدها الي ماتتغير؛ بسم الله عليك و على قلبك بس ولله وحشت قلبي عليك، كان اتصلت علي انا مو عُدي.

يا فاتنة الرُوح،  رُدي لي رُوحيWhere stories live. Discover now