ملاحضه(////قبل لا ابداء انا لا انتضر منكم الرد او تكفيركم لي فانا انشر معتقداتي وهذا حقي و الذي لديه اعتراض ياتني بالدليل من بحار الانوار و نهج البلاغه و غيرها من كتبي غير ذلك انا لا اعترف بصحيح مسلم و البخاري من الاساس «لكن» اتيكم بدليل منهم بسبب ان بعض اخوتي في الدنيا مثلي يريدون دليل من كتبهم
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
الحسن بن علي الولد الأول للإمام علي (ع) وفاطمة الزهراء، والسبط الأكبر للنبي صلی الله عليه وآله وسلم، وذكرت الأخبار أنَّ النبي صلی الله عليه وآله وسلم سمّاه حسناً، وكان يحبّه كثيراً. عاش سبع سنين مع النبي صلی الله عليه وآله وسلم، وشارك في بيعة الرضوان، وحضر مع أهل البيت في المباهلة مع نصارى نجران.
ايه المباهل حينما قال الله تعال ابنائنا و ابنائكم و يقصد بها الحسن و الحسين عليهم السلام
، وفي فترة خلافة الإمام علي عليه السلام رافقه إلى الكوفة، وكان أحد قادة جيشه في معركتَي الجمل وصفين.
(ما يحتاج اقول ماذا حدث في معركه الجمل فالكل يعرفها و مذكوره في الصحيحين و بحار الانوار بنفس الطريقه)
تولى الحسن بن علي (ع) الإمامة في 21 رمضان سنة 40 هـ بعد استشهاد الإمام علي (ع)، وبايعه في اليوم نفسه أكثر من أربعين ألف شخص، لكن رفض معاوية خلافته، وسيّر جيشا نحو العراق
(اي ان معاويه حارب الامام الحسن و خالفه ولم يرضى له ان يكون خليفه بعد والده)
(عند الشيعه هو الخليفه الثاني رغم قصر فتره حكمه )
فوجّه الإمام عسكرا بقيادة عبيد الله بن عباس لمواجهته، وذهب هو مع جيش آخر من جماعته إلى ساباط، وسعى معاوية على بث الإشاعات بين جيش الإمام الحسن (ع)؛ ليوفر الأرضية والأجواء المناسبة للصلح، وفي هذه الظروف تعرّض الإمام
الحسن (ع) للاغتيال فجُرح، ونُقل إلى المدائن للعلاج، وتزامنا مع هذه الأحداث، بعث جماعة من رؤساء الكوفة رسائل إلی معاوية،
