الازهــر؛؛ رجعه ماكو

رومــاڤ؛؛مو بكيفك قُتاده وعز الدين اذا اندلو مكانك يحرگوك

الازهــر؛؛ اي صح بس مايندلون مكاني وعادي خلي يندلوني ويحرگوني بعد ما اضوگچ

أنتفضت وبقيت اختض من صار يتقرب عليه نهضت جاي ابتعد منه لزم رجلي وسحبني وگعت بحضنه صرت ادفع بي عافني يضحك باستفزاز جاي اروح للجانب الاخر من الغرفه بس اتوقفت من گال

الازهــر؛؛ اعوفچ بشرط

التفتت عليه وگلت

رومــاڤ؛؛شنو هوه

الازهــر؛؛ بس تسوي

رومــاڤ؛؛غير أعرفه شنوو

طلع جگاره ورثها وباوعليه بطريقه مقرفه كُلشش وحچه بوقاحه

الازهــر؛؛ اقضي ليله وياچ واني بيدي ارجعچ البيت أهلچ وأسلمچ القُتاده وبعد حتى عز الدين العار ماتشوفي

أبتسمت هوه فرح عباله وافقت بس دفرته ؏ ظهره حيل اله شويه يمكن أنگطع النفس مالته وحچيت وأني رجعت اضرب بي بحرگه

رومــاڤ؛؛تخسسسي لك حيواان وماكو عار غيرك تروح فدوه العز الدين الي يسوك ويسوه راسك احسن منك مستعده اموت وتدفني هنا ولا انفذ طلبك يا وسخخخ

شبعته ادفر واحچي بصوت عالي ؏ اثره دخلو ولد جروني منه وراح واحد يشوفه وأني لسه اغلط عليه بس من صدگ ضوجني كلامه اشايفني حتى يطلب مني هيچ طلب

وصح عز الدين احسن منه شگد بقيت يمه ما باوعلي بنظره مو حلوه صح عصبي وضربني بس ما ساومني ؏ جسمي وصححح عقد عليه بس ؏ اقل زواج بشرع الله وكُل الي سوا عز الدين ولا يطلع قطره ابحر گدام هل نذل

گام ينكت بملابسه وتقدم عليه أشر للولد الي لازميني لزمو بس أيدي وجروهن بحيث صرت شلون الي يريد يحضن وفاتح ايدي والازهر تقدم عليه اول ما ضربني ابوكس بنص بطني بسرعه طلع دم من حلگي وصار يضرب بيه ضربات متتاليه متت من الوجع

وره ما موتني من الضرب وگعت بالگاع بس بعدني بيه روح النفس گوه أسحبه بعد عني ورث جگاره وصاح

الازهــر؛؛ أمشي لك جيب القزمه والكرك

طلع واحد من چلابه وهوه گعد ؏ ركبه گدامي يدخن ويحچي

الازهــر؛؛ والله لازرع بيچ رعب بمجرد ما ينذكر أسمي گدامچ تفزين

دخل الولد وبيده الكرك والقزمه الي طلبهم الازهر باوعله الازهر ورجع باوعلي ابتسم تك خد طفه الجگاره بأيدي خلا روحي تشيغ السابع سمه نزلت دموعي وگعدت افرك بيها واباوعله

گام سحب القزمه من الولد وتوجه يم القبر مال أطياف شبر الگاع برجلي وبلش يحفر هنا قطرة دم ما بقت بيه عرفت شنو غايته

أنتقام مباح حيث تعيش القصص. اكتشف الآن