اعذروني عالاخطاء---
إيف: انا اسفة طفلي لاني لم اهتم بك وتركتك وكأنك يتيم اسفة---طفلي اخذت اقبلة واعانقة واشم رائحته ودموعي تنزل بغزارة انا لم اتركة يوم بل كنت دائما ادخل غرفتة اقبلة اعانقة اشم رائحته لكني لم اضهر هذا لاحد لاني غاضبة من جيون جدا هذاجعلني ابتعد عن طفلي واكون منطوية ووحيدة---بعد ساعتين خفضت حرارته وكان بخير يلعب ويبتسم لي شعرت اني ضيعت عمرا كاملا لعدم رويتي لهذة الكتلة المليئ بالامل لماذا لم انضر لعيناه هل لانها تشبه اباه بشكل جنوني انه يقودني للتهلكة---
كنت انضر له ودموعي وابتسامتي معا بعض اخذت اقبلة واشم ريحته بعمق---
إيف: مارايك ان نخرج معا بعض هاااا نتماشئ الام وطفلها---كنت احتضنة بقوة كأني لم ارائ لسنين لماذا فعلت هذا بطفلي---كنا نتمشا بالشارع ونحن نبتسم هو سعيد---
دخلت يونا الشركة وطلبت من السكرتيرة ان تدخلها لمكتب جونغكوك لكنها رفضت صرخت كي تدخلها خرج جونغكوك ليرئ من تلك التي تتجرئ وتصرخ رائ يونا وطلب من السكرتيرة الابتعاد كي يتكلم معها---
جونغكوك: ماذا بك لماذا اتيتي لشركتي وتصرخين ايضا تكلمي واللعنة---كان غاضب حد الجحيم فالذي حصل سيجعل حالته تعود كقبل وتصبح اسوء---
يونا: ستترك اختي بحالها لن تأذيها ثانيا هي عانت الكثير بسببك اتركها بحالها---ابتسم بتهكم---
جونغكوك: صدقيني سأجعلها تندم بطريقتي وذالك الحقير اقسم اني ساقتلة لكن بعد ان اهشم عظامة هو الان بضيافتي لاتقلقي علية لكن جهزو قبر له ان بقئ لاثر حتئ فعلتهم تلك ستجعل جونغكوك يعود كقبل واقسئ ---نضرت له وتكلمت بصراخ---
يونا: اللعنة عليك اترك فيليب هو لاذنب له فقط ساعد إيف الطفل ابنك انت لا هو لكنها ارادتك ان تبتعد عنها عندما كذبت هذة الكذبة ستترك فيليب والان لم تخونك معا نفسها حتئ---صدم من كلامها هل واللعنة الطفل ابنه ولم تخونة هل لدية طفل لم يعلم به ادمعت عيناه وخرج سريعا وانطلق لمنزلها---طول الطريق وهو يبتسم وعيناه وممتلئ بالدموع سيرئ طفله الذي من صلبه هو تذكر تلك الليلة وكيف قذف داخلها اكثر من مرة وابتسم وعيناه كالقمر مضيئ هو الان سمع اجمل خبر بحياته بعد سنه من العذاب والحزن---
رجعت للمنزل معا طفلها كان يمسك لعبته ويضعها بثغرة وتغضب منه لكنه يعيدها بثغره بعد ان يبوز شفتاه لانه امة تزعجة بأبعاد اللعبة عن ثغرة ابتسمت وقبلت ثغرة بحب كبير نعم هي تحبه جدا فهو ابنها لكنها كانت تبتعد عنة لغضبها من الذي حصل ولانه ابن جيون والان غضبها من جيون لم يزول لهذا لم تقترب منه لكن بعد ان رأت وقوعه امامها وكيف شلت اقدامها وشعرت انها لو فقدته ستجن وقتها لم تعد تستطيع التحمل اكثر وعلمت مدئ حبها لطفلها وكلام يونا جعلها تصعق وتصحئ لنفسها قبلته بحب الام وحنانها---وهو يبتسم لها ويود فعل ماتفعلة معها لكنه لا يعلم كيف لانه طفل بعمر خمس اشهر وقريبا سيدخل الستة---ابتسمت له---طرق الباب بقوة تفاجئت من يكرق الباب بهذة الهمجية تقدمت ناحية الباب بعد ان وضعت صغيرها عالاريكة ووضعت بجانبة مخدة كي لايقع فتحت الباب وكان جونغكوك نضرت له بغضب كبير---
YOU ARE READING
خاضعة لي ولرغباتي.
Science Fictionالرواية تحتوي علئ بعض المشاهد الجنسية قد لاتناسب. علق علئ البارتات تقديرا لتعبي.
