40

P:8 ماذا يحدث الان

ولكن كل هذا كان كمثل غيمة صغيره تريد أن تمحي وجود الشمس في الكون

كان الازرق وما زال من اقوء الاوان النار الحارقه فالحجيم يتميز بدرجات ونار مختلفه
ولكن النار الزرقاء كانت الاقوء والاصعب

عشيرة أكسفورد
لم تكن ما هي عليه اليوم لولا
تولي الزعيم داسم المنصب
كانت عبارة عن خرده في مكب النفايات
تم تدميرها قبل عشرين سنه على يد احد زعماء المافيا العظماء كان ملقب بملك الجنون «أيهم » قضاء على عشيرة أكسفورد كلها وعلى كبار عشيرتهم كلها
بسبب فقط انهم حاول يذئ زوجته
«توفانا » كانت تعني أول قطرات المطر
وهذا ما جعله يطبق أول نزول المطر امحاهم عن الارض ولان كان من الرجال المافيا الذي يضعون لهم قواعد لم يقتل الاطفال والنساء تركهم في بلاد متفرقه
ولكن داسم لم يعجبه الامر ابدا
عندما تلقى خبر محو عشيرته بالكامل كان كمثل الهيب على الصدر
كان الحفيد الاكبر إلى الابن الاكبر إلى الزعيم الاكبر وبما أن قواعد وقوانين تسير عليها العشيرة كلها كان يجب أن يجهز نفسه ليستلم منصب الزعماة من والدهٌ
وفي سن الصغر عمل على كل شيء و جعل العشيرته تقف على قدامها بسرعه كبيره
خائفة جميع العشاير و الزعماء عاده اسم العشيرة تترئس جميع المافيات و بمده صغيره جدا
لهذا كان الكره و راثه كان يفرغ السلاح بكل حقد وكره يتمنى أن يمحوهم ليله

اوه ...ه...
كان خانك يصرخ ويتلوه من الالم
فالرصاصه التي دخل جسده كان قريبه جدا من القلب

تدمر كل شيء في القصر
واعني بكل شيء حرفيا
القاعه التي كان الجميع يرقص بها فرحين
تحولت إلى قاعه حرب ومن ضمن الموجودين هنا كان عيسى و ادم كذلك
لم يكونوا غاضبين كان الاستمتاع على وجهما
كان السبب مجهول حقا
كانت هدافهما صحيحه وبكل بساطه
كان الهدف واحد
قتل
ولكن من ؟

اقترب ادم من خانك ياحول أن يطمن عليه
كانت الرصاصه له ولكن خانك تلقها عنه
ليس لانه يحبه كلا بل لأن كان يستهدف شخص آخر ولم ينتبه
في الجهة الأخرى ادم وعيسى كان يحميان بعظهما دائما ف عند إقتراب ادم
اصبح عيسى امام ظهره كي لا يتعرض إلى الاٰذا

عاجه لان

نطق  عيسى بهذا إلى ادم كان يخبره بحماس وقليل من المكر عندما رأى خانك يتلم
لم يكن يعرفانه جيدا ولكن لقائمها الاول لم يكن جيدا
على كل أي حال النار و البارود لا يلتقيان ابدا

المشكله أن علامة المعلاجه لا تظهر

ماذا ؟ تاكد من الشبكه هل هيه موجوده

ايها اللعينان هل نحنوا في لعبه
PUBG MOBILE

جابهما في ضحكه مع القليل من الالم سعل بصعوبه يخرج الدم منه فمه كان جثه بروح معلقه
كان يد ادم تضغط على الجرح بقوه ليس
كره له ولكن أول شيء تفعله عندما يكون بيدك
شخص مصاب برصاصه عليك التأكد اذا كان فاقد الوعي ام لا
اذا كان واعيا عليك الضغط على جرح كي يتخثر الدم وهنا توقف قليل من خروج الدم
وان كان فاقد الوعي هنا عليك التأكد من تنفسه بوضع اذنك قرب الفم للتاكد من أن تضام التنفس
وان كان لا يتنفس عليك بالتنفس الصناعي
وهو الخارجي عبر الفم أيضا
كل شيء كان يطبقه ادم وبهدوء لم تكن إلى ثواني معدوده حتى اصبح خانك جسده لا يبشر بوجوده في الحياة
نضر أدم إلى عيسى الذي كان يصوب على شخص يحاول قتله ولكن كان سريعه وقتله بسرعه