شهقت آني صافعه اياه بكل قوتها ....لكن لم تؤثر به وكأنها تضرب صخر فقط يدها هي التي آلمتها من صفعه .....رمقها بنصف عين وملل وكأن ما فعلته شئ غبي وستندم عليه لاحقاً ....لتعض شفتيها من الداخل محاوله منعها من التقوس لاسفل  ثم صرخت عندما صفعها بقوه ساقطه ارضاً ....وضعت يديها علي وجهها شارعه بالبكاء حتي اختلطت دموعها بطعم دماء شفتيها لتجده ينحني جالساً القرفصاء امامها...ارتعشت عندما سحب جزئها العلوي الي حضنه.... إرتجفت بخوف عندما مد يده الي وجهها ظناً انه سيضربها لكنه تحسس شفتيها ببطئ ماسحاً الدماء بابهامه ثم لعقه بهدوء وابتسم قائلاً بأعين سوداء: شهيه ....ثم انحني لاعقاً ما نزف من شفتيها لترتجف محاوله الابتعاد عنه ....لكنه لم يسمح بذلك فقط وقف بهدوء ساحباً اياها من معصمها لتسحب يدها منه بقوه :ارجوك ....ليس مجدداً....لن اتحمل الامر

ليجيبها ببرود وهو يسحبها فوق السلم: ستعتادين الامر

لتصرخ به محاوله دفعه وخدشه لكن دون جدوي كانت كالهواء بالنسبه له ....يسحبها وكأنها بلا وزن ...وعندما ألقت جسدها ارضاً لمحاوله يأسه لمنعه فشلت عندما  سحبها بقسوه حتي تكدمت ارجلها وجسدها من درجات السلم .....ليقول بهدوء وكأنه يتجول في بيته دون ان ينظر لها وهي تُسحب اسفل قدمه: لدي الفضول لرؤيه غرفتك ...بما اني سأتردد اليها متي ما يحلو لي

لتشهق وهو يدفعها داخل الغرفه حتي إلتَوت يدها اسفلها لتبكي زاحفه الي الخلف ....راقبته كيف اغلق الباب خلفه موصداً اياه من الداخل لتهز رأسها برعب زاحفه نحو قدمه : ارجوك ...اتركني ....لا تفعل بي تلك الامور ....اتوسل اليك

اتسعت ابتسامته وهو يرمقها من الاعلي قائلاً بملامح سوداويه : تباً لي ...لا املُ ابداً من هذا المشهد ...لكن اعذريني صغيرتي ....فقد اشتقت لازهاق روحك اسفلي

توسعت عيني آني لتشهق صارخه عندما انحني ممزقاً الجزء العلوي من فستانها دفعته بيديها راكضه نحو الباب ...ليمنعها ذراعه الذي حاوط خصرها النحيل ملصقاً اياها بجسده ....ارتجفت حينما مرر انامله من عنقها الي طول ظهرها العاري لينحني مقبلاً كتفها من ثم لعقه وقرصه باسنانه هامساً بضحكه جعلت قلبها ينتفض: هيا آني ....انا اتضور جوعاً ....امسكها من شعرها بقسوه مديراً اياها نحو السرير دافعاً جسدها لتنام علي بطنها حتي كتم صوتها بالفراش  ثم مزق بيده الحره ما تبقي من فستانها لتبقي عاريه ابتسم بأعين كريهه متحسساً مؤخرتها البيضاء بأطراف انامله جاعلاً اياها ترتعب ...كان يعبث بها وبعقلها الصغير ....مجرد لمسه لها لم يكن مجرد شهوه وانما لجعلها تكره جسدها ....كان يشعرها انها مجرد دميه بين يده يمزقها يعاملها بلطف هذا باردته دون ان ينقذها احد منه ....وحقاً كان بارعاً في ذلك ....انحني وهو لازال يقبض شعرها بقبضته كاتماً صوتها دون خنق ليلعق اسفل ظهرها لاعلي حتي وصل الي عنقها ليقول : سيؤلمك هذا قليلاً ليس ذنبي فهو يتضخم كلما بكيتي اكثر .....لتشهق بصراخ دافره بأقدامها بألم عندما دفع رجولته بأكملها داخلها ليلعن تحت انفاسه دافناً وجهه في شعرها من الخلف مستنشقاً اياه وهو يتحرك ببطئ شديد جاعل روحها تغادرها ....واستمر بتحريكه ببطئ حتي زاد من سرعته وهو يقول بخباثه : انظري بدأ يستجيب ....اتشعرين بالبلل .... عاهره ....مثل والدتك ....عندما افرغ منك سألقيك لكلابي لاستمتاع بما تبقي منك ....ليغمض عينيه لاعناً باستمتاع : اااه .... تباً عاهره لعينه .....ابتسم جاذباً اياها من شعرها للخلف ليهمس قرب اذنها : اليس لذيذاً ....هل يؤلمك ....هذا الجسد لي ها ....حتي افرغ منه ....تباً مهبلك اللعين يبتلع رجولتي بشده ....هل اشتاق لي الي هذا الحد ....صفعها حتي ادمي فمها لتشهق ببكاء مستمراً بمضاجعته ...همس وهو يلعق دموعها : تباً اريد مضاجعته الي الابد ....عندما افرغ منك ستتقزز كلابي حتي للنظر الي وجهك ....عاهره ....ساقطه لعينه ....نعم انها انت ....انت خلقتي لتصبحي عاهرتي ها ...انا من يملكك ....سحبها موقف اياها وهو يستمر بدفعه داخلها ويديه تنتهك كل انش بها بوحشيه ليقول وهو يصفع انوثتها من الامام غير مكترث لصوت تأوهاتها وبكائها: قولي من يملكك ها .....قولي انك عبده لعينه لي ....نعم انت كذلك ....هذا ما ستكونين عليه من الان فصاعداً ....افتحي فمك وستلقي اختك واخيك نفس المصير ....او ابقي هكذا عاهره اضاجع روحها ....لا تظني انك تستطيعين تركي انا افعل عندما امل... ليس انت ....لذا فكري فقط بالهروب من هذا وسألعن سلالتك باكملها .....امسكها من شعرها ملقي اياها فوق الفراش لتسقط فوق ظهرها حتي كشف له ما بين ساقيها ليرمق اسمه المطبوع بجوار انوثتها بملامح مضلمه وهو يمسد رجولته بقسوه : نعم اوليس المنظر الاروع ....ثم هجم علي جسدها بوحشيه

Unholy but allowedWhere stories live. Discover now