خاضعة

6.7K 10 4
                                    

كنت في السنة النهائية وقتها في بداية العام الدراسي و أدرس عند أستاذة العربية و قد جاءت لتعويض رحيل أستاذ سابق و لتالي كانت جديدة عن منطقتنا و الفصل بصفة عامة و لكن خلال الحصص الأولى عرفنا انها إستاذة صعبة الميراس فلم تتردد يوما في معاقبة أي تلميذ مهما كان الخطأ و قد عوقبت مرة أو مرتين بسبب حضوري المتأخر
سأصفها لكم إمرأة في مقتبل الثلاثنيات قصيرة نوعا ما نكاد نكون في نفس الطول تقريبا بيضاء لها جسم ممتلئ و ترتدي الحجاب
في ذلك اليوم كنا في منتصف نوفمبر و الطقس بارد و الأمطار تنهمر بغزارة و أنا بطبيعتي متفوق بالعربية لهذا لم أكن أفوت أي حصة إلا غصبا أو للإسباب قاهرة الساعة كانت تشير الي ثامنة و نصف صباحا رن هاتفي و كان يجب أن أرد عليه و لكن المعلمة و أسمها مدام هند لم تسمح لي بالخروج و إمام إصراري المتكرر وافقت على أن اخرج في المقابل أترك هاتفي على طاولتها و أنا لدي هاتفين فتركت الهاتف الأول و خرجت أتحدث بالهاتف الثاني
الهاتف الذي تركته لم يكن محمي بكلمة سر و هو به بعض الصور السادية و الفيديوهات و بعض المقالات و الخواطر السادية أنهيت مكالمتي و عدت للفصل
أخبرني صديقي أنه بمجرد أن غادرت أمسكت هاتفي و راحت تبحث فيه و قد بدأ عليها الصدمة و الذهول و أنها ظلت تسأل عنك عن طبعك و غيرها
لم أعر الأمر أي إهتمام و لكن بعدها تذكرت الفيديوهات التي حملتها بالأمس و قد ظننت أنه قضى عليا
بمجرد أن أنتهت الحصة أخبرتني أن انتظرها و لا أخرج كانت الساعة تشير إلى العاشرة و يكاد يخلو المعهد من طلبة غير فصلنا الذي جاء غصبا بسببها
أنتظرت تقريبا بضع دقائق و لكنها لم تحرك ساكنا بل بقيت تنظر في الأوراق دون أن تتكلم طلبت منها ان أغادر فقالت لي أن أنتظر ثم بعد بضع ثواني نهضت و أغلقت الباب بشكل محكم و قامت بإغلاق الشابييك أيضا ثم وضعت هاتفي علي الطاولة و قالت لي
-ماهذا الموجود علي هاتفك
-هي أشياء خاصة بي و لا أحد يحق له الإطلاع عليه
- و لكني نظرت
-يمكنك القيام بما ترينه مناسبا و لكن لم أخطئ في شئ
-ما يوجد في هاتفك خطير
-لم أفعل شئ المقاطع موجودة أصلا
-حسنا سنرى ذلك
أمسكت هاتفي و دخلت تتفحص الصور و الفيديوهات و أحسست أنها أعجبت بالفيديوهات و ربما تبحث عن سيد و رغم أني خفت في البداية لكن رغبة إمتلاك كلبة مطيعة تغلب عليا في نهاية و أيضا قلت أن إغلاق الشباك و الباب أكيد يعني شئ ما فقمت بحركتي
أخذت هاتفي منها وضعته على طولة ثم نزلت على خدها بصفعة أمسكت شعرها وقلت لها
-لو شاهدتك مجددا تعبثين بهاتفي سأريك الويل
لم تنطق بكلمة بل ظلت تنظر لي و تتألم من صفعة و شد شعرها فقررت إهانتها أكثر و قمت بجرها من شعرها حتى وصلنا للمكتب و فتحت حقيبتها لا أعلم السبب قمت بفرتها كلها على الأرض ثم قمت بخلع الحجاب الذي كان يغطي رأسها و رميته في الآرض ثم نظرت أليها و هي حد هذه اللحظة تتألم في صمت آعجبت بهذا و هو ما شجعني فصفعتها صفعات متتالية ثم فكيت شعرها الذي كان مربوط على شكل كعكة كانت ملاك شعرها طويل منساب خلف ظهرها و هي تنظر إلى نظرة كلبة لسيدها
أمسكتها من شعرها الطويل قمت بجرها حتى مقعدي و تركتها تنظر لي و انا أجمع أدواتي في محفظتي و هي انتظر ما سيكون قادم و حتى الآن لم تنطق بحرف و هو ما أثرني أيضا.
ثم رأيتها تنتظر و هي تعلم أني قد وصلت لدرجة ربما أغتصبها هنا و لكن الخوف منعني تقدمت منها و أمسكت موخرتها أغمضت عينها علمت أنها تريد ذلك لكن الجرس رن و خفت كثيرا و هي أيضا بدي عليها الخوف فقمت بمسكها من شعرها و رميتها عند المكتب و رجلي فوق رأسها ثم تركتها هكذا و غادرت
لا أنكر أن بعد تلك القصة خفت فلم أعد أذهب للمعهد و تظاهرت بالمرض و قد وصلني بعض الاخبار أنها بحثت و حتى رفاقي أتصلوا بي و لم أجيب كان الخوف مما فعلت أو أنها كانت تجارني فقط حتى في يوم في صباح يوم الثلاثاء كنت وحيدا في المنزل حصلت لنا وفاة لأحد اقربنا و أنا لم أذهب جلست وحيدا في المنزل سمعت طرقا خفيفا على الباب نهضت و فتحت الباب وجدت هند وجودها أثر أستغرابي و لكن تركت الباب المفتوح و دخلت و هي دخلت و أغلقت الباب ثم أقتربت مني وقالت
-هل يوجد احد غيرك بالمنزل
-لا لدينا وفاة و كلهم ذهبوا سألحق بهم في المساء
-جيد أخبرني لماذا تتحشي مقابلتي و لم تعد تأتي للمعهد
نهضت من مكاني و أقتربت منها و أمسكتها من شعرها من الحجاب كان عل شكل كعكة وقلت
-بوسي رجلي يا كلبة
تركت شعرها و فبدون تردد نزلت تقبل رجلي ضربتها فعادت تقبل قدمي الأخرى
فأمسكتها من شعرها و جررتها الي غرفتي
كانت تتألم فقط لم تنطق بحرف و هو شجعني ثم انها في منزلي يعني لا عذر لها و هي متزوجة يعني لن تتكلم وضعت قدمي فوق رأسها و قلت لها
-يا كلبة هل تصل بك الجرأة أن تأتي إلى هنا الي منزلي ماذا تريدين
بم تنطق بكلمة بل ظلت تتأوه هناك نزعت الخمار الذي ترتديه و لففت شعرها في يدي و رفعت رأسها حتى صار وجهها مقابل لزبي وقلت لها بوسي زبي يا قحبة
همت ان تفتح سروالي لكن جذبتها بقوة من شعرها و قلت لها
لا يزل الوقت مبكرا على أن ترضعي لي زبي يا عبدة
وضغطت على رأسها و زبي مازال في البنطلون ثم أردت أن أهينها أكثر و تكون هي من تطلب ليس أنا فتركتها و ذهبت لم تلبث غير دقائق حتى جائتني راكعة غلي الأربعة تقبل في قدمي لم أفعل شئ ثم نطقت أخير
- انت سيدي و تاج رأسي و أنا كلبتك اامظيعة الليلة لك أن تفعل بي ما تشاء عذبني اقتلني و لن أعصي لك أمرا جسدي كله تحت قدمك و لكن لا تحرمني قربك يا سيدي
-أنزعي ملابسك كلها أريد أن أراك عارية
و فعلا نزعت ملابسها لم أستطع إن اتملك نفسي فأمسكتها من شعرها و قريتها لزبي
وقلت لها :- طلعيه يا بنت القحبة
نظرت اليا لكنها لم تتكلم أستفزني هذا فنزلت عليها صفعتين و قلت
- لو رفعت عينيك مجددا سأخرجك عارية هكذا لشارع
أبتسمت إبتسامة و بدأت المص و انا امسك بشعرها بقوة حتى اقتربت من بلوغ نشوتي فقمت بسحبها من شعرها حتى أبتعدت ثم قمت بالقذف على جسدها و وجها ثم و جلست على الكرسي و كانت هي علي قدمي تتأمل بعين الجارية الخاضعة لسيذها و انا كالملك و العاهرة تحت قدمي
التكملة ان وجدت تفاعل
اي إمرأة تريد أن تكون عبدة أو سليف مرحبا بها سأكون سيدها

خاضعة Where stories live. Discover now