وصلنه البيت جانو اكو هواااي زلم برا بس شافنه الابتر اجة وگف يمه يسويلنا طريق علمود نعبر دخلنه عَ بيت وبدت الهلاهل والچكليت

-صبا- اهخخخ راسي ولجن شوفن طلع دم

-زهراء- ههههههههههههههه يمااا متگدر على لسانها ماكوو دم شوفي اني اكو عجرة بگصتي؟

-صبا- لا بس حمره شوي هسه نحطلها كونسيلر

-مرام- ولجنن اخخخ وكعت بعيني يبوووو

-نار- اتحملن ماضل شي خلصت خلصت ههههههههه

نزعنه العبي مالاتنه

وراحت زهراء كعدت  عَ كوشة واجن النسوان يباركلها واحنه گاعدات يمها وكلشوي. صبا تتنمر على وحده وتعيب على وحده متنه من الضحك

عليها اخر شي راحت اختفت شوي وسمعنه صوت الدي جي واجت تتمايل وصلت يمي وسحبتني واني سحبت زهراء وصرنه وحده تسحب الثانيه وگفنه بنص الصاله وگمنه نرگص تگابلن زينة وصبا،، ويسر ومرام ،،واني وزهراء

رگص صبا وزينة نفس الشي ثنينهن رگصهن يجنن يميلين بخصرهن وينزلن للگاع ويردن يگومن ومرام ويسر رگصهن رگص مصريات فضيحه اباوع لزهراء

تميل ويَ كلمات الاغنيه وترفع ايدها تخليها على شعرها وتميل او تخلي ايدها على خصرها وترفعها وتميل كزكزتت على حركاتهن ههههههههه

تلعمت شكم حركة منهن واني من زمان اعرف ارگص غيرن الاغنيه على خالة سجودة ومن گامت تگول يمين يسار

صرت اميل بخصري يمنه ويسرة وهنه صارن يصفگن ويهوسن فوگايي

-صبا- اللعب زين ما انغشينه جبنا الاخوي وحده تعرف ترگص

گمنه نخمش بالسكته ونلطم بالركص عود حركات واحنه نتوعدلها انتبهت لچفصتها عضت على شفتها بقهر

-صبا- وعلي بالغلط

ضحكنه عليها وأشرتلها اني اعلمج ورجعنه نرگص الى ان تعبنه وگالو خلو العروس توگف عند الباب تا يعقدون جبنه كرسي وگعدت علي زهراء وخلينه رجلينها بمي ورد والقرأن بحضنها وفتحنا على سورة المائدة وخلينا هيل بأيدينها سئلها الشيخ اربع مرات وما جاوبت بس ترجف سئلها المرة الخامسة گرصتها ونطقت

-زهراء- نعم وانتَ وكيلي

صوت الهلال رج البيت رج وصوت الطلق برا والزلم بالديوان يباركون وصوت الاغاني علت گامت من ورا الباب ورجعت كعدت عَ كوشة واحنه وياها ونرگص بيها نحاول نشيل من توترها وخوفها

شوي واجت بنيه گالت راح يدخل العريس تسترن عسريع رحنه لبسنه العبايات وخليت شال على راسي رادت شال زهراء بس ما خلنها النسوان وسحبنو منها

دخل منهل چان لابس دشداشه سودة ضابة على جسمو ولاف شماغ يجنن طالع والبنوات كلهن صفنن علي صارن يهوسن عند الباب ويطشن جكليت وهوه بس يبتسملهن ويخلي ايدو على راسو ابتعدن وسولو طريق اجة وگف بسد زهراء وباس گصتها وهمسلها بكلامات ما گدرنه نسمعهن بس ابتسمت هيه ووجها صار احمر

تـراتـيــل الـمـوت Where stories live. Discover now