🩸الجزء 74🩸

Start from the beginning
                                    

سارة شافت رانيا مزيرة وهي تجرها من يديها باغا تخرجها لبرا وهي كتقول بمرح بالانجليزية باش ما يفهمش ريك بلي دارتها بلعاني واخا هي فداخلها دارتها نيت بلعاني : رانياا عندي ليك واحد المفاجئة برا اجي معايا نوريك ....

رانيا حتى هي جاتها من الجنة والناس وخرجات معاها منها يتفكوو من ريك ومنها يتفكو من المشروبات لي كيتبادلو دوك الطلاب الأمريكين بيناتهم ... وكيف حطو رجليهم برا لمحوو عيسى موقف الطونوبيل وكيقلب عليها بعينيه ...

سارة شافت فيه وهي مخرجة عينيها على الجهد : هادا ماشي راجلك ...

رانيا صغرات عينيها وهي كتشوف لبعيد حتى بان ليها داخل للمعهد ناوي يقلب عليها ... وبزربة جبدات تيليفونها كتصوني عليه وهي مراقباه من بعيد ... غير بان ليها جبد تيليفون  وجاوبها وهي تردد هادئ مخبية فيه توترها : سلام ....

عيسى : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... فينك ؟؟؟

رانيا كضور عينيها فبلاصتها وقالت : قريبة للمعهد ...

عيسى بدا كيضور فراسو كيقلب وكيدوي بحدة : فين بالظبط ...

رانيا بهدوء : راني كنشوفك ولايني نتا موحال تشوفني ...

عيسى بصوت خشن ورجولي مئة فالمئة : ايوا اجي ... (طولها) انا انتسناك ...

بكلمة وحدة خلاها تبتاسم بدون شعور .... وهاد ديك النبرة لي باش هضر بيها بورشاتها ... درية ولات كتشوف راسها كطير فالسماء ... غير بهضرة يقدر يغير ليها الموديم تاعها ...

وبدون ما تزيد تسنى شافت فسارة لي كدير ليها بعينيها باش تمشي لعندو وهي اتكلف ليها بريك باش ما يتبعهاش وباستها فحنكها ومشات كتجري بداك الطالون بإحترافية حتى قربات لعندو ...

وكيف ضار لعندها حيث سمع خطواتها تخلل بها داك الطالون حتى تهرس ووسعات عينيها حيث عرفات راسها كتسناها واحد طيحة عالمية وسط هاد القوم ديال البشر ولايني قبل ما طيح حسات بشيء يدين مضورين على خصرها ومهزوزة بشوية من على الأرض حتى قلبها تهز معاها وقبل ما تستوعب لقات راسها محطوط على صدرو ويدو اليمنى محطوطة على ظهرها من بعد ما قادها فالوقفة ...

وكيف ضار لعندها حيث سمع خطواتها تخلل بها داك الطالون حتى تهرس ووسعات عينيها حيث عرفات راسها كتسناها واحد طيحة عالمية وسط هاد القوم ديال البشر ولايني قبل ما طيح حسات بشيء يدين مضورين على خصرها ومهزوزة بشوية من على الأرض حتى قلبها تهز معاها وقبل ما ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


عيسى بقى مهبط راسو لعندها كيتسناها تهز راسها فيه وهو ناطق بنبرتو المعهودة ولي كتسالي معاها وكتجيب ليها تمام : واش لباس ...

رانيا غير تقادات في الوقفة شافت بنص عين فداك الطالون لي تخسر وهي دير ديك ضحكة الصفرة وهزات عينيها فيه وقالت : لباس ... لباس ...

عيسى شاف فرجليها وقال : ياكما كضرك ؟؟؟

رانيا كمداتها فعظامها ودارت اشارة بعينيها كتعني لا وقالت : عادي ما وقع والو ...

عيسى سحب يديه عليها وخشاهم فجيب سروال وقال بتساؤل : تقدري تمشاي ...

رانيا حاطة يديها على فخدها بالظبك فديك رجل لي كلات دقة وقالت بابتسامة هبيلة : وايلي على واش نقدر نتمشى مالي انا معوقة هههه

عيسى عطاها بالظهر وزاد متاجه لجيهة الطونوبيل عند بالو ختنا راه تابعاه ساعة درية بقات واقفة بلاصتها وكتشوف فاشنو دير ... وكيف ضار يشوف حسها لاش تقطع حتى كيلقاها جامدة فمكانها وكدير ليه بحجبانها اشارة زعما هادشي لي عطى الله ...

وبقلة حيلة مشى لعندها بدون مقدمات هازها بين يديه حتى غفلها ما توقعاتش منو هاد الخطوة كانت كتقول يمكن غير يشد فيها حتى تمشى لراسها ولايني هو داز لسطاج الوحش ... متنكرش بلي عجبها الحال ولايني حشمتها خلاتها تموت فبلاصتها وماتقدرش تهز فيه العين مزال ....

هاد اللقطة كان كيشوفها ريك لي خرج من الكافي من بعد ما غفل سارة حيث عرف بلي راه كتغطي على شيء حاجة مابغاتووش يشوفها على رانيا ولايني فالاخير شافها وبقى مزير على  قبضة يدو ومكرهش يمشي ليهم ويجرها من يديها ويديها معاه ولكن كلشي كيجي بالمهل ولا زربة على صلاح ...

سارة غير خرجات كتقلب على ريك وشافتوو فين كيشوف تسلتات وهي كتعلم رانيا فتيليفون بلي ريك راه شافهم ومع بعدات شوية باش تاخد طاكسي بانت ليها واحد سيارة ديجا شافتها ... دققات عينيها فالماتريكيل وهي تقشع نفس الأرقام لي كانت صوراتهم فداك نهار ...

واحد دازت مدة وشهورة فاتو ولايني المرأة المغربية مكتنساش لي كيدوز عليها وفاش كتحلف على شيء حد مستحيل تنساحب ... وخصوصا من بعد داك المرضة لي شداتها فديك السيمانة حيث ضربها البرد ومع هي عندها المناعة قليلة تعذبات بالبيان ...

واليوم حالفة بحلوفها حتى ترد صرف ... جبدات ساروت ديال دار وبدات كتشرط فيها من جنب حتى لجنب وعلى وجهها ابتسامة  إنتصار وعاودات خط ثاني وثالث حتى عوجاتها ديال المعقول ...

من بعد جبدات عكارها وبدات تكتب بالداريجة باش ما يفهمش اشنو قالت وجملتها كانت عبارة عن ...

" المرة جاية تبقى تشوف فجنابك القرد ... "

وكيف كملات ابتاسمات بإنتصار وردات كلشي لصاكها باش ضور تمشي ولايني مع ضورة لقات واحد الجسد ضخم كيشوف فيها بشوفات قاتلة خلاتها تبلع ريقها بصعوبة أما فاش زاد لعندها وهي كيحاول يقرا داكشي لي كتبات ... صافي تما برد ليها الماء فالركابي وبدات كتقلب غير على منقد ولا شيء طريقة تهرب بيها وما ضورش من موراها ...

 صافي تما برد ليها الماء فالركابي وبدات كتقلب غير على منقد ولا شيء طريقة تهرب بيها وما ضورش من موراها

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸Where stories live. Discover now