تتمنى أمنية مستحيلة. هل ستتحقق هذه الامنية؟
هي فتاة تجد متعتها في مشاهدة الانمي و قرائة المانجا والروايات تتمنى أن تدخل الى عالم الانمي المفضل لديها مثل أي أوتاكو ترى هل ستجد من يحقق امنيتها وكيف سوف تعير واقع ذلك العالم وتمنع كل تلك المآسي من الحد...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ويز كوامي السلحفات "انتي هل تعلمين اين نحن".
علمت ميرا انهم ليسو وهما فاخبرتهم بكل شيء عنها وعائلتها وعن الأمنية وعن هذا العالم وبعد مدة من التفكير تحدثت تيكي كوامي الدعسوقة "نحن سنساعدك يا ميرا كما أنه ليس لدينا ما نخسره اليس كذلك".
قال نورو كوامي الفراشة "ساتبعك خصوصا انك انقذتني من مالكي السابق حتى لو كان ذلك بطريقة غير مباشرة".
قام الكوامي الباقي بمشاطرتهما الرأي في تلك الليلة نامت ميرا بسعادة مع الكوامي التي تفرقة في سريرها.
وفي الصباح أخبرت عائلتها بالاخبار السعيدة و تم تسجيل قدرتها ووضعها في السجلات كما تم تكثيف تدريباتها حيث شملة تدريبات الميزة هكذا مر اسبوع كامل كما زادت صلتها بالكواميز كثيرا وهم يبقون حولها في كل مكان كما أنه لم يكن هناك داعي لاخفائهم حيث كانو يتجولون في المكان بحرية.
وجهة نظر ميرا:
حسنا اليوم هو يوم المهرجان قام كل من امي وابي واخي باخذ اجازة كما غابت اختي عن الاعدادية وكل هذا لضمان حضورهم في المهرجان لتشجيعي كل هذا زادني عزما على تقديم افضل ما لدي.
الان انا في قاعة الانتضار مع كل زملائي في الفصل لاحظت شينسو وذهبت اليه تحدثنا قليلا.
نهاية وجهة نظر ميرا.
عندما سمعوا صوت البطل بريزنت مايك تجهزو وخرجو للجمهور الذي بدا بالتصفيق والصراخ قفوا امام المنصة.
صعدت البطلة ميدنايت وبدات بالشرح حول المسابقات المكونة من ثلاثة مراحل: اولا سباق الحواجز.
ثانيا قتال الفرسان.
وثالثا نزالات فردية.
بعدها نادت الحائز على المرتبة الأولى في إختبار القبول والذي كان باكوغو كاتسكي حدث مثل الانمي تماما.
بعد مدة تجهزت ميرا لسباق الحواجز وهاهي صافرة البداية.
قفزة بسرعة لأنها كانت تتذكر ان تودوروكي شوتو قام بتجميد أقدام الجميع بدات بالجري في البداية فكرة باستعمال ميراكلس الحصان حيث سيساعدها على فتح بوابة لخط النهاية لاكنها غيرت رأيها اذ ارادت تتنافس بجدارة حتى تجعل اهلها يرون المدى الذي وصلت اليه كان يسبقها الكثير من الطلاب خاصة تلاميذ دورة البطل ودورة الدعم في مقدمتهم تودوروكي وباكوغو.
