إبتسمت لتصعد للأعلي وفعلت كما نصحها هو ثم تسطحت فوق الفراش ونامت لا تدري كيف ومتى لكنها وأخيرًا تشعر بالراحة
ازال معطف بذلته وجلس على المقعد بغرفة المعيشه يفتح أول ثلاثة أزرار ويتصفح هاتفه
ودقيقتين من جلوسه وسمع صوت رنين جرس منزله لينهض حتى يفتح الباب وكانت حبيبته
" ريڤايل حبيبتي لما تركتي الزفاف؟"
" أتيت لأطمئن عليكَ وعلى فلونا "
" كل شيء بخير لا تقلقي أبدًا "
حاوطت رقبته " قلقت عليكَ أخبرني جيمين أنكَ بدوت مرهقًا جدًا"
أجابها بعد محاوطة خصرها" لا تقلقي يا حبيبي أنا بخير بعد سؤالكِ "
" تاو قلق على فلونا وأخبرني أن اطمئن عليها جيدًا وعليكَ أيضًا أصبح يحبكَ "
" بعد التفكير في الأمر أخاكِ محق في عدم حبي سابقًا لقد آذيتكِ هو محق أي شخصٍ في مكانه كان سيفعل المثل"
" أحب تفكيرك في الأمور ولكن لن ننكر أخي تصرف بشكلٍ سيء أيضًا"
" لقد كان بالخامسة والعشرون الأن أصبح بالخامسة والثلاثون نضج كفاية ليعلم ان ما فعله طائش وأنا أيضًا ندمت لفعلتي"
" تاو قلق على فلونا وأخبرني أن اطمئن عليها جيدًا وعليكَ أيضًا أصبح يحبكَ "
" بعد التفكير في الأمر أخاكِ محق في عدم حبي سابقًا لقد آذيتكِ هو محق أي شخصٍ في مكانه كان سيفعل المثل"
" أحب تفكيرك في الأمور ولكن لن ننكر أخي تصرف بشكلٍ سيء أيضًا"
" لقد كان بالخامسة والعشرون الأن أصبح بالخامسة والثلاثون نضج كفاية ليعلم ان ما فعله طائش وأنا أيضًا ندمت لفعلتي"
" إذن كيف هي أحوال الزفاف الأن؟"
" بعد ذهابك توتر الأمر قليلًا لكن حُلت المشكلة وعاد الأمر كما كان ولكنني أتيت لأجلس معكَ تاو من أخبرني "
" لا أدري كيف تركك تذهبين في زفافه لكن أنا ممتن لما فعل "
" تبدوا متعبًا "
" أنا بالفعل كذلك ولكن كل شيء سيكون بخير "
" ما بكَ يا حبيبي"
جلس على الأريكة أمامها
" حبيبكِ مؤخرًا يصيبه الصداع كثيرًا وأشعر بالضغط والفراغ يزيد جميعها مشاعر متضاربه وسيئه "
عَودة
Start bij het begin
