فتاة مفعمة بالحياة نشأت وتربت في الريف و تعتبره جنتها ، تقع عائلتها في ازمة فتظطر للزواج من زعيم مافيا ، رجل اعمال و مختل نفسي يعيش في المدينة يجد من تعذيب الناس متعة له .
ترى ماذا سيحدث هل سيشفى المختل ام ستذبل زهرة الريف ؟
هذا ماسنراه في هذه ال...
Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.
وتجر عربة الأغراض وهو يمشي مباشرة ورائها ، تأخذ ما تحتاجه وتضعه في العربة وهو يراقبها فقط فجأة اتاه اتصال وكان والده
تاي :{ انتظري هنا ساردواتي ولا تتحدثيمع اي احد }
اومئت له وظلت تنتظره
تاي :{ نعم ابي ماذا هناك ؟}
والد تاي :{ كيف هي أسيليا ؟ هي بخير }
تاي :{ نعمبخير ولماذا تسأل؟}
والده :{ لقد أتصل بي والدهاليسال عنها }
تاي :{ ولماذا لم يتصل بها هي }
والده :{ لا اعلمربما ليس لديهاتصال معها }
تاي :{ حسنا ابي يجب ان اذهب لقد تركت أسيليا وحدها }
والده :{ لماذا أين انتم ؟}
تاي :{ نحن في المول ،وداعا}
اتاه اتصال آخر من الشركة فاضطر للرد
اندهش والد تاي فهذه اول مرة يذهب الى المول كان الحراس هم من يحضرون حاجيته يبدو أن أسيليا بدأت تغيره ، اسرع ليخبره زوجته بالخبر المفرح ففرحت ولكن لا يعلمون ماذا يفعل بها
رجع تاي الى زوجته لكن لم يجدها ظل يبحث ويبحث لكن بلا فائدة ،انقبض قلبه ، ليس لديه حتى هاتفها ليتصل بها ، هاقد وجدها جالسة على قدميها امام عربة الأغراض خاصتها وخائفة ، ارتاح كثيرا لكن في نفس الوقت امتلكه الغضب
تاي بغضب :{ الم اخبرك ان لا تتحركي من مكانك ؟}
أسيليا وهي على وشك البكاء :{ تاي اتيت }
تاي :{اجيبيني الم اخبركي الا تتحركي ، اتريدين ان افعل بكي شيء }