💫عند تايهيونغ 💫
كان سعيدا جدا حاول إنهاء عمله سريع لكي يبدأ ليلته مع ملاكه فهو لا يصدق انه حصل عليها . دخل جونكوك عند صديق رأه يبتسم وحده "اذا كما توقعت أهداك عاهرة أخرى" قال جونكوك بسخرية استفاق تايهيونغ من شروده اجابه "ليتك تراها يا جونغكوك لو ترى جمالها أقسم أنني لم أرى بجمالها أبدا" جونكوك "حسنا ضعنا نراها" طلب تايهيونغ من الحراس أن يطلبوا من رئيسة الجواري أن تجهيزها من اجلي العشاء الليلة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند يومي
كانت تجهزها سوها هي خادمة ارسلتها رئيسة الجواري لتجهيزها كانت قد تعرفت على يومي هي لطيفة أخبرت يومي انها لم ترى فتاة اجمل منها وأخبرتها ببعد القوانين ضلوا يتحدثان الى ان دخل أحد الحراس وقال "مولاي يقول لكي عليك تجهيزها من أجل العشاء الليلة" أنهى كلمه ثم انحنى وخرج "هل سوف أتناول العشاء معهم" قالت يومي باستغراب أجابتها سوها بابتسامة "نعم انت محظوظة" "لماذا" سألتها يومي " لأنك اول جارية يطلبها الإمبراطور من أجل الجلوس معهم على طاولة العشاء انتي محظوظة جدا اضن ان الامبراطور وقع في حبكي" صرخة سوها بحماس نهاية حديثها ،قلبت يومي عينيها بملل لانه من المستحيل أن يقع في حبها و هي ترتدي تلك الملابس
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند تايهيونغ كان قد انتهى من أعماله جلس هو وصديقه جونغكوك يشربان بعد النبيد و يتكلمان حول ابنت عمي جونكوك المفقودة "لم تجدها بعد؟"تنهد جونكوك وقال "عمي على فراش الموت يريد فقط رأيت ابنته هو يعرف انها لاتزال على قيد الحياة" " الا تظن أن عمك هو من اخدها في جميع الأحوال هو يتاجر في البنات"قال تايهيونغ بلا مبالات " لا أعرف لا أعرف ما أريد معرفته هو من قتل زوجة عمي وابنها واختطف ابنته"
************************************************
في طاولة العشاء يترأس الملك تلك الطاولة وبجانبه الوزير الاول جيون جونكوك و العائلة الملكية المتكون من ام وأخت الامبراطور وبعد الوزراء وقائد الجيش.
كانت يومي قد تم تجهيزها ارتدت فستانا طويل باللون الأزرق يغطي قدميها انصدمت كل من تمر بي جانبه ينبهر بجمالها ، مما جعلها خائفة و متوترة وصلت أمام القاعة الكبير ذهبت كل الخادمات وتركنها خائفة طمأنتها سوها انها سوف تنتظرها في الخارج، دخلت القاعة وهنا كانت صدمة "هل هل هذا ابن عمي لا اصدق" وقف جونغكوك مصدوما " يومي هل هل هذه أنتي لا يمكن " ركضت باتجاهه وعانقته هو أيضا لا يصدق وأخيرا وجدها .
حدث كل هذا تحت أنظار ريا أخت الامبراطور الغاضب ، كيف حبيبها يعانق فتاة أمامها، و تايهيونغ يبتسم أخي الغبي . تايهيونغ كان يبتسم لانه يعرف انها ابنت عمه ،تتسألون من اين يعرف هذا حسنا انه الامبراطور بنهاية يستطيع إيجاد كل شيء و معرفة كل شيء لا شيء يصعب على الملك
ضل جونكوك و يومي متعانقين الى ان تكلمت ريا ببرود " احم من هده ايها الوزير الأول جونغكوك؟ " "هذه هي ابنت عمي المفقودة " ابتسمت ريا باتساع و قالت بحماس " حقا يمكننا أن نصبح صدقات " اجل بالطبع " اجاباتها يومي بي ابتسامة
يتبع ...😍
توقعاتكم؟
هل سوف تصبح يومي جارية ؟
او سوف تعود إلى ابيها ؟
من سوف يخبر جونكوك ان عمه مونهي هو من اختطف يومي ؟ ماهي ردة فعل الامبراطورة الام ؟
