مقتبس من الدراما التايلنديه
قبل ثلاثين عامًا ، كان سان و وويونق طلابًا جامعيين في كوريا دخل وويونق حياة سان على الرغم من علمه بأنه ابن أحد أكثر الأشخاص نفوذاً في كوريا المافيا في البداية ، استمر سان في دفع وويونق بعيدًا ، ولكن في النهاية ، لم يستطع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
الفصل ٢١
اوه القمر
...
لم تكن السماء في الخارج مشرقة بعد ، ولكن في غرفة صغيرة أضاء أحدهم الأنوار وبدأ أنشطة يوم جديد تدحرج الجسد الطويل على السرير قبل أن يستدير عندما لم يجد الشخص بين ذراعيه من الليلة الماضية كانت العيون الرمادية المخضرة لا تزال ناعسه
كان الزجاج الذي يفصل غرفة النوم عن غرفة المعيشة قد سحب الستائر لمنع الضوء من إزعاج الشخص الذي كان لا يزال نائماً أصوات المطبخ ورائحة الوجبات الخفيفة العطرية تسببت في قيام الشاب وأمسك الهاتف ليرى الوقت : إنها الرابعة والنصف
تثاءب سونقهوا وكان مرتاحا جدًا ونام جيدًا ليلاً اليوم ، سيذهب هو وهونقجونق إلى المعبد لإعطاء الصدقات واستحقاق السنة الجديدة بالأمس ، خرجوا لشراء البقالة الضرورية عندما عادوا إلى الشقة أدرك سونقهوا أن ليلة رأس السنة الجديدة ستكون صاخبة مع انفجار الألعاب النارية وتصدعها وقرر البقاء في الليل بالطبع وافقت والدة هونقجونق التي اتصلت بابنها على الخطة.
قام الرجل الطويل على الأقل أراد مساعدة الطرف الآخر في فعل شيء ما لأنه كان سيطبخ لهم طعامًا ليأكلوه بمجرد الخروج من غرفة النوم ، جعلته الرائحة جائعًا.
"ماذا صنعت هونق؟" انحنى على هونقجونق عندما سأل وأذهل الآخر وجعله يصرخ.
" سونقهوا هيونغ، لماذا استيقظت؟" استدار الصبي لالتقاط فنجان من القهوة ووضع الماء الساخن المغلي في زجاجة
"هل تريد مساعدة هونقجونق، أي شيء يمكنني فعله؟" نظر حوله ورأى أن الاصغر قد فعل بالفعل أشياء كثيرة لا يعرف في أي وقت استيقظ.
"لقد صنعت الفلفل الحار و همبرغر توفو تشاوم الآن أنا أصنع وجبة خفيفة ثواب " يشير إلى الطعام الذي تم وضعه على الطاولة. * قراءة ( ثواب كـ ( ثواب في الواقع أنا لا أعرف حقا ، لكن هذا ما أخبرني به عمي Google : إنه معجون حبوب مونج في عجينة أرز لزجة ، مسلوق وملفوف على جوز الهند المبشور ، ثم رشه بالسكر وبذور السمسم )
