نيار : ياااه ياريت الدنيا سهله كده بجد ياريت ... واديك قولت انا عشان غفلتك واتنكرت بوحدة تانيه بتقولي انجرحت .... علي كده اللي امك عملته فيا ده كان اي ..... انا بس عايزه اعرف انا عملتكم اي في حياتكم عشان تعذبوني كده قريب وبعيد عايزين اي مني تاني انسوني انسو ان في شخص اسمه نيار كملو حياتكم زي مكملتوها من غيري ....... يلا يا ليل

رائد : نيار طب احكيلي اي اللي حصل

نيار : مفيش حاجة تتحكي ...... انت احمد ربنا اني سبتك واقف تتكلم معايا دلوقتي ومخلصتش عليك ، ولا علي اختك  ...... وذهبت نيار ومعها ليل

ليل 👇( ليش شخص ..... نعم انه مجرد حيوان لكن بيه وفاء وحب ل نيار ليش بالبشر يكون صديقها المقرب اكثر شخص تتحدث وعندما تخرج ما بداخلها تخرجه له .... يستطيع ان يذهب اليها عندما تكون في اصعب الاوقات فهناك جهاز صغير بالقلادة التي ترتديها نيار عندما يحدث شئ خطير للغاية يعرف ليل )

 يستطيع ان يذهب اليها عندما تكون في اصعب الاوقات فهناك جهاز صغير بالقلادة التي ترتديها نيار عندما يحدث شئ خطير للغاية يعرف ليل )

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
في غرفة كارما كانت تجلس شاردة البال ...

Flash Back 📸
خرجت كارما لتتحدث بالهاتف لكن هناك من امسك بها ووضع يده علي فمها واخذها حتي استند ضهرها بالحائط ومازال يضع يده علي فمها

سليم : شوفي بقا من الاخر بحبك وعايز اتجوزك انا متابعتك ومعجب بيكي بقالي سنين هتقوليلي بقا كارهة الرجال ومش عارف اي دا شئ ميخصنيش كل اللي اعرفه اني عايز اتجوزك .... هااا موافقه ولا اي ...... قولي

كانت تنظر له كارما وعيونها متوسعه من الصدمه 😳😳 وكانت تنظر ليديه بمعني شيلها

سليم : ماشي انا هحوش ايدي بس لو صرختي او عملتي حاجة مش مسؤل عن اللي هيحصل ..... شال سليم يديه من علي فمها

كارما بغضب : انت واحد حقير وقليل الادب وازاي تتجرأ وتلمسني بالطريقه دي انت ن......هنا قد ابتلع باقي الكلمات في قبلة طوييييييله وهو يمسك بيديها حتي لا تتحرك ... وهي تحاول المقاومه حتي يتعمق في القبلة اكثر واكثر ..... واخيرا اسند راسه علي جبهتها وتحدث بصوت جوهري : هتتكلمي تاني هسكتك بنفس الطريقة .... اللي عايزه اسمعه منك هو كلمة موافقه علي الجواز وبس ... هسيبك تفكري ... يلا ادخلي ويبقا لمي لبسك ده شوية ....متدخلي ولا عجبك الموضوع 😉😉 .... كل هذا وهي تحت الصدمة .... ركضت سريعا للداخل

عاشقة الظلام ( سبع بنات)Where stories live. Discover now