﮼بريئ 𖠋

طبخ السباغتي ورمية !

وضع آخر طبق واستدار نحوه ليمسك بذراعه ويسحب جسده إلى أقرب ما يمكن من جسده، ويشعر بدفء أنفاسه تداعب وجهه وعيناه اللامعتان تنظران إليه بقلق.

توقف عن القلق وتعال وقبلني مرة واحدة وإلى الأبد.

تشابكت شفتاه مع شفتيه واستطاع أن يتذوق دفءهما ويشعر بنعومة وحلاوة فمه الذي كان دائما يثير شيئا بداخله ويثير أعصابه. جسدها، شفتيه، فمه، سيكون دائمًا مكانه المفضل؛ حتى لو حاول محاربته. وكان من غير المجدي في الواقع محاربته، لأنه كان أقوى من موجة المد والزلزال معًا. انسحب بعيدًا وراه يخفض رأسه ويبتسم، وقد أصبح أكثر اقتناعًا وثقة. عاد إلى المغسلة وأراد أن يغلق الصنبور، لكن صورة أمه عند الباب جعلته متصلبًا. هل كانت لا تزال في المنزل؟ يا لها من حداثة.

جونغكوك، عزيزي قالت، وتبدو متحمسة وعابسة وهي تنظر حولها هل تغسل الأطباق؟ لديك زوار، لذا أترك ذلك.

زوار؟

سقطت الإسفنجة من يديه عندما ظهرت الشقراء التي ترتدي شورتًا ممزقًا وقميصًا قصيرًا مع حقيبتين متصلتين بيديها، وهي تبتسم.

أنا هنا لإعداد الغداء اليوم، چوك. لقد اشتريت كل ما نحتاجة لإعداد السباغيتي، طبقك المفضل تركت الأكياس على الطاولة، ونظر إليها بابتسامة مزيفة، بينما بدأت في إخراج أكياس أصغر من الداخل صلصة الطماطم والمعكرونة والخضروات...

كم هو لطيف منكي أن تفعلين كل ذلك، كيونغري. أنت لا تعرفين مدى سعادتي بقدومك لمشاركة الوقت معنا. دعني أساعدك في إخراج الأشياء. جونغكوك، عزيزي ، كن لطيفًا، تعال وساعدنا.

ألقى يونغي نظرة على جونغكوك الذي كان ينظر إلى كل شيء دون أن يتحرك أو يقول أي شيء، وأسرع هو للمساعدة في إخراج الأشياء من الحقائب، لكن عندما وضع يديه على الأولى ، دفعته الفتاة وانتزعت الأشياء. منه، متظاهرة بعدم الاهتمام.

هل تطبخين في المنزل؟ سألت المرأة وهي تساعد بحماس كبير.

نعم، أفعل ذلك دائمًا تقريبًا.

‏جونغكوك ابني يفوز باليانصيب مع شخص مثلك.

لا، أنا من يشعر بالسعادة لقربه. ليس لديكي أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين يلاحقونه ... ضحكت وأصلحت شعرها بسرعة أعتقد أنني يجب أن أعتني به جيدًا.

ضحكت السيدة قليلاً، وجمعت كل الأكياس في كعكة وتركتها في سلة المهملات. وضع يونغي الخضار في وعاء واقترب من الحوض، وفتح الصنبور وترك الماء يتدفق، لكن تم دفعه مرة أخرى.