يئس .

479 15 39
                                    




ريان : هل قلتي شي ؟
انتِ : ها ؟ لا لاشيء

بعد مرور 30 دقيقه ع تدريبك للسواقه
ريان : لقد تعبت
انتِ ب احراج : انا اسفه
ريان : لابأس انا متاكد انكِ تعلمتي من اخطائك
انتِ : بالتاكيد ، لقد كان تدريب ممتع اشكرك
ريان : لاداعي للشكر
انتِ : هل لديك وقت ؟
ريان : لماذا !
اشرتي ع بطنك ، فهم ريان : بالطبع !
انتِ بفرحه مدموج بحماس : رائع 
لابد لي من استغلال هذه الفرصه

في المطعم .

طلب ريان الاكل
انتِ : ريان هل لديك موعد في المساء ؟
ريان هز راسه ، انتِ : لماذا ؟
ريان رفع راسه ماذا ؟
انتِ بتوتر : لا لا اقصد شيء لكن لطالما
تسألت عن سبب مواعدتك لعده فتيات .
ريان : حسنا لقضاء وقتِ ممتع
انتِ : هل-
— : ريان ؟
ريان : اوه اوليفيا ؟
اوليفيا ناظرت لك بصدمه
واشرت ب اصبعها عليك من هذه ؟
ريان : اوه هذه صديقتي ساره
اوليفيا ناظرت لك بنظره استحقار
لستم ع علاقه اليس كذلك ؟
ريان : بالطبع ! انها مثل اختي !
ضحكت اوليفيا : هذا صحيح ليس وكانك ستواعد فتاه ليست من مستواك ، انتِ بصراخ : ماذا تقصدين ؟
اوليفيا بغرور : لم اقصد شيء
انتِ : لم تقصدين شيء اجل ! رفعتي اكمامك تتجهزين للهوشه
لفت اوليفيا ، انتِ : اين ستذهبين ايتها الحمقى ! لن ادعك وشأنك
سحبتي شعرها وطاحت
اوليفيا بصراخ : ماذا تفعلين !
انتِ : ماذا افعل ؟ انتي تستحقين اكثر من هذا
دخلتي بهوشه معها حاولت تبعدك لكن كل مالك تزيدين ضرب
ريان بصراخ : ساره !!! ماذا تفعلين
انتِ : ابتعد والا قتلتك معها
ريان دزك وطحتي راح لـ اوليفيا يتطمن عليها
اوليفيا بدموع " تمثيل " انظر لقد جرحتني
ريان صرخ عليك ، هل انتي مجنونه انظري إلى م فعلته بها !
انتِ : انت تقف ضدي ؟ ريان : نعم انها حبيبتي ولا يحق لك ان تهتجمين عليها بهذه الطريقه ، انتي : حبيبتك ؟ الا ترى انها غلطت علي ايها الابلهه ! ريان : هي لم تفعل شيء انتي من هجم عليها !
انتي : لم اقل شيء هي من بدات !
ناظر لك ريان نظره بغض !
صرختي بعصبيه وقهر
انتي : انا اكرهك ايه الحقير



طلعتي برا المطعم ، ضربتي سياره ريان بكل قوتك
صرختي بقهر : كيف له ان يقف معها ! كيف له ان يفعل هذا بي
كملتي مشي ودموعك تنزل ، انتي : اهه تباً لماذا ابكي من اجله
— : المعذره هل انتي بخير ؟
رفعتي راسك ، ضليتي ساكته  — مد يده : تفضلي
انتِ : شكراً لك — : العفو ، هلا ذهبتي معي لمكان ما؟
انتي بحذر : إلى اين ؟
ضحك عليك ، لاتقلقي لن افعل شيء
انتي : اذاٍ الى اين نحن ذاهبون ؟
— : اشر ع مكان ، ناظرتي للمكان وكان المستشفى
ناظرتي له وكان بوجهك علامه استفاهم ؟
— : انظري الى يديك ، انتِ : اه هذا لاباس سيذهب انه
مجرد خدش بسيط ، — : لا انه ليس خدش بسيط
فلنذهب ولاتقلقي اختي تعمل بالمشفى سوف تساعدك بالمجان
سحبك ومشيتوا للمستشفى : دخلتي الغرفه
ليلى : التال- اوه اخي ! ماهذا انه من النادر رؤيتك مع فتاه !
هل هي
قاطعها جود : الفتاه مصابه هل ستعجلينها تنتظر ؟
ليلى : اوه اسفه ، هل لي ان اعرف كيف جُرحتي ؟
انتِ : لقد تم دفعي ، ليلى : ي إلهي ! ومن فعل هذا
م جاوبتي ع سؤالها ،
تننح جود : اعذريني ان اختي تحب التدخل فيما لايعينها .
انتي بضحكه مجامله : لابأس
ليلى : لحسن الحظ ان جرحك ليس عميق
انتي : شكرا لك ، ليلى : العفو .

جود ويليام بيلنغهام .Where stories live. Discover now