استمتعوا بلقراءة..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بداخل سيارة جيون.. كانت ماتيلدا توبخ طفلها عن اسلوبه بتعامل والذي يشبه اسلوب والده الامريكي
"سيوان الم اخبرك الف مرة ان لا تُعيِر احداً، وانظر لنفسك قبل النظر لغيرك؟"
رد عليها طفلها بكل وقاحة "مامي انه مستفز لا يكلم اخد وان تكلم مع المعلم يتكلمون عن والده والذي يسميه مامي لماذا لا يقبل صداقتي؟"
قطعهم توقف جونغكوك واستدارتُه نحوهم يلقي باسألته…"من هو المعلم الذي يتكلم عن والده...؟ "
"اغلق فمك جونغكوك لن اقبل ان تستجوب طفلي عن امور حبيبك السابق.." قاطعت ماتيلدا كلام اخيها بشبه صراخ
ارادَة جونغكوك الاعتراض ولكن تكلم الصغير بتسائل
"هل والد ايان هو حبيب خالي جونغكوك! اااخ مامي لماذا كنتُ احاول ان اجذب ايان لاصبح زوج والده"
تكلم وجعل عيون من معه بصدمة، لم يسطيع احد التحدث عن ما قاله الصغير..
الصمت خيم على المكان لتقاطعه بعد ثون ماتيلدا وتقول ما بداخلها"جونغكوك ابتعد عن الصغير اتركه يعيش حياته الا ترا ان ما تفعله يُعتبر خطء؟
انت من قرر بنفسه ان ينفصل عنه باسوء طريقة وانت من قرر ان يقول له'انا لم اعد احبُك لذا لا ارغب في الاكمال معك'لستُ من كسر فتى بعمر الزُهور ولستُ انا من اهانه...
جونغكوك استفيق من ما انت به انت من ترك عهدكم وليس هو لايحق لكَ ان تاتي وتنتزع حياته الهنيئة من بين يداه.. "صمتت قليلاً تاخذ نفساً وتستجمع به الاكسجين، لتكمل كلامها بحدة..
" جونغكوك لا تكن حاجزاً في حياته انتَ بنسبة له ماضي اسود اللون،..
هل نسيت ماذا قالت جدتي عنه وكيف عانة؟ وكيف كان وكيف اصبح..
لماذا لا تنظر انه عانة اسؤء منك وانت هنا تحاول ان تشتري الشركة التي يعمل بها لتستطيع رأيته!
هل انت ذو عقل حتى.. "
جمعت كامل غضبها رمته على رأس اخيها..
من يستطيع لومها هي عاشت فترة الانفصال والخيانة عن من تحب، واخاها هنا قد فعل فِعلة زوجها وكسر الصغير بيدته..
اطلقوا نحو المنزل بما ان باقي اليوم اجازة..
جونغكوك بداخله يشعر بتانيب الضمير ولكن لديه عزيمة قوية بنفسه يريد ان يعيد ما كان مِلكُه منذ سبعة سنين...
YOU ARE READING
Dreamy
Fanfictionاحتضن الى صدري قطعتاً منكَ، ولكن لا انتَ لي ولا انا لكَ.. ارتجفُ برداً في صقيع الليلِ هذا، لا وجود لأحضانكَ ولا هناك اجدُكَ.. ومن حطامي وكسرتي استقيم نحو عالمٍ لا يحب سوا الاقوياء وانا لن اكون ضعيفاً ابداً... تايكوك.. حمل رجال.. رواية جديد من ك...
