الإمبراطور غاضب 🖤✨

ابدأ من البداية
                                    

يحل الصباح أخيرا كانت الساعة تشير إلى العاشرة الجو كئيب فاليوم ممطر و الرياح قوية تصل السفينة أخيرا إلى الجزيرة و ينزل ليفاي و جنوده بسرعة.

ليفاي:" أيها القبطان إنتظر هنا إياك أن تتحرك".

القبطان:" علم".

بمجرد أن يسير ليفاي بضع خطوات يشعر بوجود الحاجز السحري.

ليفاي صارخا:" توقفوا".

فارن:" ما الأمر جلالتك؟".

ليفاي:" يوجد حاجز سحري هنا".

فارن:" ماذا سنفعل؟".

ليفاي بخبث:" هل تعتقد أن حاجزا ضعيفا كهذا سيوقفني" .

يرفع ليفاي يده في السماء لتحيطها طاقة سحرية قوية و يقوم بإطلاقها على الحاجز فينفجر و يتحول إلى حطام.

كان الجميع مرتعبين من قوة ليفاي الهائلة.

ليفاي بحدة:" هيا لندخل بسرعة من الجيد أنه لا يوجد هنا غير ذلك القصر من المؤكد أن إمرأتي هناك".

فارن:" لنتقدم".

يتقدم الجميع متجهين نحو القصر و يصلون هناك في غضون عشر دقائق يقوم الجميع بقتال الجنود الذين يحرسون البوابات الخارجية للقصر ثم يتوغلون إلى الداخل فيجد ليفاي أرمين ينتظره فقد شعر بأن الحاجز الذي بناه قد تحطم و علم أن هذا من صنع ليفاي.

أرمين ببرود:" لقد وجدتنا بسرعة".

يهاجمه ليفاي بسرعة البرق و يسقطه أرضا ثم يوجه له عدة لكمات حتى ينزف.

ليفاي و هو يصرخ غاضبا:" أين هي زوجتي؟! ماذا فعلت بها أيها الحقير التافه؟!".

أرمين و هو يضحك بخبث:" هل تود حقا معرفة ما فعلته بها؟! لا أظن ذلك و إلا فسينكسر قلبك الصغير".

يضربه ليفاي بقوة حتى كاد يقضي عليه.

ليفاي بحدة:" أين هي أيها اللعين؟! ماذا فعلت بإمرأتي؟!".

أرمين و هو يبصق دما:" أغغغ لقد هربت مني، لا أعلم أين هي".

ليفاي و هو يخنقه بكلتا يديه:" كيف لا تعلم أين هي؟!".

لا قواعد في الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن